عام
شبوه وأبين هما ركائز وأعمدة الجنوب ، التي تحملانه ، هما الوتد الذي يربط بين جناحيه
ومع ذلك،وبالرغم مما تعانيه المحافظتين،إلا أن أبناءها لا زالوا يصنعون مآثر التضحية والفداء على أمتداد الأراضي الجنوبية، ليس هذا فحسب،بل تعدوا حدود الجنوب برفقة أخوانهم من مختلف مناطق الجنوب لإسناد العديد من جبهات القتال بالمحافظات الشمالية.
فتحية ودٍ واخاء ومحبة لكل أخواننا في أبين وشبوه وسائر مناطق الجنوب.