أخبار عربية

تعرف على أبرز نقاط الدعم القطري للمليشيات الحوثيـــہ المؤيدة للمد الشيعي الايراني في المنطقـــــــــــــــہ

[su_label type=”info”]سمانيوز/متابعــــــــــات/خاص[/su_label][su_spacer size=”10″] – مخابرات قطر وديوان اميرها السابق نسج علاقة خفية مع الصريع حسين بدرالدين في لبنان والسودان منذ عام 2000 اثناء تلقي الصريع دورات هناك قبل حروب صعدة ب 4 سنوات وذلك نكاية في الشقيقة الكبرى السعودية.
– قدمت قطر دعم خفي شهري من سفارتها بصنعاء بمبلغ 50 الف دولار شهرياً منذ عام 2001 للمعهد الديني الشيعي التابع لحسين بدرالدين في صعدة وفي عام 2003 زودت قطر الدعم الشهري الى 100 الف دولار وكان يتم تسليمها لقيادي حوثي اسمه يحي قاسم عواضه
– بعد ظهور حركة الحوثي وبعد الحرب ال 4 ظهر موقف قطر رسمياً لهدف تدويل قضية الحوثي وابرازها وقادت قطر في يونيو 2007 اول وساطة رسمية بين الدولة والمتمردين وهنا حققت قطر هدفها الاستراتيجي وجعلت من الحوثية حركة سياسية مشهورة دولياً وحولتها من حركة محصورة في جبال صعدة الى حركة سياسية اقليمية ونجحت قطر في وضع الحركة الحوثية في موقف الند للند مع الدولة من خلال المفاوضات
– في1/فبراير 2008 الموافق 24 /1/ 1429 قامت قطر برعاية اتفاق في الدوحه بتخطيط قطري إيراني وذلك بين حركة الحوثي وحكومة اليمن وبعد هذا الاتفاق المشئوم خول ذلك الاتفاق لقطر تقديم دعم مادي كبير للحوثيين تحت عدة مسميات منها إعمار صعدة وتجاوزت هذه المبالغ مئات الملايين من الدولارات وبفضل دعم قطر اصبحت الحركة الحوثية بحجم وقوة حزب الله في لبنان
– قدمت قطر في 2008 اكثر من 100 جهاز اتصال دولي (ثريا) دعم لقيادات حركة الحوثي ويعتبر اول جهاز ثريا يتواصل به عبدالملك الحوثي من كهفه الى طهران والضاحية هديه من سيف البوعينيين رئيس اللجنة القطرية في الوساطة واول صالون مدرع يستخدمه عبدالملك الحوثي هديه من قطر مع خمسة صواليين اخرى مدرعة خرجت انذاك من دبي عبر منفذ شحن باسم تاجر من صعدة ومرت عبر مأرب والجوف حتى وصلت صعدة
– ضغطت قطر على عفاش وطارق ابن اخيه في يوليو 2008 بشان اصدار تصريحات رسمية بان إيران لاتدعم الحركة الحوثية يعني ذلك سحب ونفي اتهامات عفاش وحكومة اليمن طيلة الحروب الاربعة انذاك بخصوص دعم إيران للحوثيين ودفعت قطر حينها مبلغ مالي كبير لعفاش ولطارق مقابل ذلك وهذا الموضوع موثق صوت وصورة لعفاش في خطاب له بمناسبة تنصيبه رئيس في 17 يوليو 2008 كل ذلك من قطر نكاية في الشقيقة الكبرى السعودية.
– عملت قطر في عام2007 و2008 على تسهيل ونقل عشرات الخبراء العسكريين من حزب الله الى صعدة باسماء مهندسين حفارات مياة جوفية تبع شركة سورية كانت مهام هولاء الخبراء تدريب كتائب المتمردين في صعدة وحفر الكهوف والطرقات وقامت قطر بشراء معدات ثقيلة( دركتلات وشيولات) للحوثيين لشق الطرقات وحفر الكهوف والمخازن بتخطيط واشراف خبراء حزب الله
– عملت قطر مع المخابرات الإيرانية بالتنسيق في كل الجوانب لدعم الحركة الحوثية وقامت قطر وإيران بإدخال منظومة اتصالات عسكرية حديثة الى صعدة ودرابيل ليلية ومعدات لتصنيع المتفجرات والالغام وصواريخ لو وصواريخ متوسطة وتطوير المقذوفات الصاروخية للمدفعية وفي عدة مجالات اخرى وذلك عبر شركة « بارسيان_الايرانية» التي عملت في اليمن منذالعام 2007 حتى 2009 في محطة تحويل الكهرباء الغازية وهذا الموضوع يعرفه الكثير من مسئوليين الدولة والبعض منهم حاليا قيادات في الشرعية ولكن لايستطيع الكثير الكلام بسبب تاثير هدايا واموال قطر ولكن كل شي اصبح واضح لدى المعنيين
– عاشت قطر وعلي عبدالله صالح والحوثيين شهر عسل مشترك وتآمر مشترك (على السعودية) اثناء حروب صعدة خصوصاً من بعد الحرب الرابعة وعملوا على بناء جيش بمقوماته وامكاناته في صعدة وجباله
– في العام 2008 منح عفاش لدولة قطر ترخيص بناء مدينة سياحية في اعلى جبل عطان (مدينة الريان) بجانب مخازن الصواريخ وهذا لم يكن متوقع ابداً ان يسمح عفاش لاي جهه كانت في البناء والاستثمار في موقع سيادي وبجانب اهم اسلحة يمتلكهانظامه وهذا التصريح يعتبر مكافأة لقطر من عفاش لنجاحها في تدويل ملف صعدة لتشكيل ضغط كبير على السعودية ومعروف بانه لم يسمح نظام صالح لافراد الشعب اليمني ان يصعد الى راس جبل عطان للنزهه لساعات فمابالك بالسماح لطرف دولي ببناء مدينة سياحية.
– سهلت قطر وإيران نقل القيادي الحوثي يحي بدرالدين من صنعاء الى المانيا للجوء سياسياً في نهاية 2007 ووفرت له قطر كامل الدعم المالي والاعلامي والسياسي من سفارتها في برلين وكلفت قطر يحي الحوثي مهاجمة السعودية بقوة من المانيا وعبر قناة الجزيرة
– في اغسطس 2009 قام المحور الثلاثي لدعم الحركة الحوثية ( إيران- قطر – حزب الله) بإيعاز المتمردين الحوثيين بالهجوم على مناطق سعودية حدودية منها جبل الدخان واوعزت قطر سراً الى القيادي الحوثي/ يوسف الفيشي ابومالك بقيادة الحرب في جبل الدخان وسبق وان سافر الفيشي الى الدوحة مرتين في 2008 كمندوب للحركة والتقى بحمد بن خليفة ال ثاني مرتين في 2008 واصبح احد اهم رجال مخابرات قطر في الحركة الحوثية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى