عام

قائد لواء معسڪر النقل "حرس رئاسي" : لا صلة لنا بالمدعو خبتية ، احد متهمي السطو المسلح علئ البنك الاهلي.

[su_label type=”info”]سمانيوز/العاصمہ عدن/خاص[/su_label][su_spacer size=”10″]سما نيوز – لحج – خاص
[/su_spacer] صرح العميد / أمجد خالد قائد معسكر لواء النقل العام ” حرس رئاسي ” أنه لا يوجد أي صلة لمعسكر لواء النقل بالمدعو ” ماجد خبتيه ” أحد المتهمين  بقضية السطو المسلح على البنك الأهلي.
و نفى كل ما تناقلته بعض المواقع الإخبارية الإلكترونية , و بعض صفحات التواصل الاجتماعية للشخصيات القريبة من ” القيادات الأمنية ” و المنشورات التي تنشر و توزع أيضاً في برنامج الوتس آب , عن وجود أي صلة بالجندي ” ماجد خبتيه” .
و قال أن الجندي ” ماجد خبتيه ” هو أحد أبناء مديرية دار سعد و هو عسكري يحمل رقم قديم , لكن لا ينتمي لأي لواء من ألوية الحرس الرئاسي .  
و أشاره على الدور البارز الذي قام به الجهاز الأمني التابع لوزارة الداخلية و إدارة أمن عدن بقيادة اللواء / شلال على شائع , و العقيد أبو مشعل الكازمي نائع مدير أمن عدن  و قائد شرطة البساتين , و كل الضباط و الأفراد و الأجهزة الأمني  المشاركة  في عملية القبض على الأشخاص المشتبه فيهم و المتهمين بقضية السطو المسلح على البنك الأهلي , في وقت قياسي جداً .
 و أضاف في مثل هذه العمليات الناجحة و المتميزة الذي قام بها رجال الأمن البواسل  نتمنى أن يستكملوا كل الإجراءات القانونية بدون أي ترويج إعلامي من قبل بعض القيادات و التابعين لهم في بعض المواقع و صفحات التواصل الاجتماعي إلا بعد التأكد الكامل من هذه المعلومات حتى لا يحرقون نجاح هذه العمليات بأيديهم .
  و شدد على أهمية التحري الدقيق لبعض المعلومات التي تصل إلى إدارة الأمن أو الأجهزة المسؤولة عن هذه القضية  بدون رمي التهم العشوائية على المؤسسات العسكرية التابعة لوزارة الدفاع و خاصة ألوية الحرس الرئاسي او الاجهزه الامنيه التابعه لادارة الامن التي أصبحت شماعة يعلق عليه أي عملية تعجز فيها بعض الأجهزة الأمنية عن معرفة المعلومات الصحيحة و تحاول إخفاء عجزها على القبض عن الجناة الحقيقين بإعلان بعض المعلومات و إلصاق التهمه بلمؤسسات العسكريه والامنيه .  
كما عبر عن بالغ اسفه واستياءه عن تلك المهاترات الرخيصه التي لاتخدم الااعداء الجنوب و التي تنتشر بمواقع التواصل الاجتماعي بين فرقاء وابناء الجنوب من اتهام الاخوة في ادارة الامن بانهم هم من قاموا بلعمليه في بداية الامر ومن ثم الاتهام بلمقابل للمؤسسه العسكريه بانها توؤي وتحتضن من قام بهذا الفعل المشين وندعوا الكل الى تحري المصداقيه والشفافيه ومساندة اجهزة الامن في تعقب الجناه كأنن من كانوا ولاعزاء ولاكرامه لاي معتدي مع ايا كان وفي اي مربع او فصيل ينتمي .
 
و أختتم حديته بأهمية القبض و التحقيق مع كل الأطراف المتهمين بقضية السطو المسلح على البنك الأهلي , و أن وزارة الدفاع و كل ألوية الحرس الرئاسي و على رأسهم “لواء النقل العام” على أتم استعداد لمساعدة الأجهزة الأمني في القبض على المتهمين و المشاركين في هذه العملية النكراء ، في حالة عدم استطاعت إدارة القبض على الباقين منهم ، أو إذا طلبت إدارة أمن عدن المساعدة فمثل هذه القضايا لابد على كل أجهزة الدولة العسكرية و الأمنية التعاون المشترك للقبض على هؤلاء الخارجين عن القانون بدون نشر إي معلومات غير صحيها تحمل فيها أي جهة رسمية مسؤولية هذا الحادث من أجل التأجيج الإعلامي لأشغال الناس و المجتمع عن القضية الرئيسية و إدخالهم في دائرة التخوين و إلصاق التهم بالباطل .  

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى