مقالات

الإمارات بلد العطاء الذي لا يتوقف لما تمتلكه من عزيمة وقوة إصرار على مد يد العون. بقلم:  عارف عبده

 

تحتل الامارات العربية المتحدة المرتبة الاولى في دول المانحين يعني الاول في العطاء وفي مد يد العون لكل المحتاجين والوقوف الى جانب الدول في الظروف الصعبة لن ابحر بكم الى خارج بقعتي الجغرافيه فالامارات تعبر السند لموطني سقطرى ليس من فترة الحرب التي شهدتها البلاد ولكن منذ الستينيات وربما أقدم من ذلك وخير الامارات يصل إلينا في سقطرى لما نمتلكه من علاقات اجتماعية ومصاهره وعلاقات اخويه فالكثير من العائلات السقطرية في الامارات منح الكثير منهم الجنسبة الاماراتية كدليل على عمق العلاقات الاماراتيه السقطرية وإلى الان تواصل الامارات بدل العطاء ومد العون لسقطرى رغم ما يشاع ويفتراء عن تواجدها الانساني بسقطرى من قبل قنوات لاتمتلك آداب المهنة سواء بثت الاكاديب ومن قبل سياسين لا يفكرون في مصالح الشعب عدا مصالحهم ومن اشخاص تنازلو عن شخصياتهم واسمائهم التي منحهم اياها ابائهم استبدلوها باسماء مستعارة كوسيلة للارتزاق عبر نشر الاكاديب وان لم يكونوا ينشرون الكدب فلماذا يتخفون خلف الاسماء الوهمية
ومع ماتنشره القنوات وتحدث به الاسماء المستعارة صفحاتها على التواصل الاجتماعي و ما يطلقه ثلة من ساسة شرعية الفنادق من كدب وضلال عن دور الامارات في سقطرى لا حبا واهتماما بسقطرى سواء طلب الارتزاق والحصول على عمولة المشاريع التي تنفدها الامارات بسقطرى هده هي حقيقتهم الامارات تنفد كل شي بيدها عبر رجالها تقدم المشاريع وتنفدها لا تسلمها للصوص السياسة والفاسدين لهدا جن جنونهم بعد ان تعودوا على لطش ونهب المشاريع وتحويلها الى وهم لا حقيقه بسرقة اعتمادات المشاريع ومقايضة المقاولين لتوقيع على مستخلصات المشاريع
كل الكدب والشائعات التي يروج لها اعداء الانسانية عن الامارات لن تثنيها عن مواصلة مسيرة العطاء في سقطرى فالعطاء سمة توارثها عيال زايد من مؤسس الامارات الاول المغفور له بادن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان طيب الله تراه
وللعطاء الاماراتي بصمات وحقائق تشير عن نفسها بالبنان لانها موجودة على الارض وتتحدث عن نفسها لاتحتاج من يدافع عنها فحقيقة الشي وجوده ملامسته لا تخيله والحلم به فبصمات الامارات التنموية شامخة على ارض سقطرى ومواقفها الانسانية محفورة في ادهان وقلوب السقطريين لا يتسع المقام هنا الدكرها ولايتسع لسرد كلمات الشكر وعبارات الامتنان والثناء فمهما سطرت من ثناء وامتنان لن يفي حق الامارات بسقطرى ولا امتلك غير ان اقول
#شكرا إمارات الخير
#شكرا مؤسسة خليفة
#شكرا خلفان المزروعي
#شكرا لكل فرد من افراد فرق مؤسسة خليفة بسقطرى

 

شكرا لكم جمعيا فمبادرات بلدكم في بلدي #تكافح العطش _تحارب الجوع _ تساند التعليم _ تتطبب المرضى _تنور المنازل _تعمر سقطرى

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى