أخبار عربيةصدى المهجر
الاحتلال يعلن اعتقال فلسطيني بزعم التخطيط
[su_label type=”info”]سما نيوز / فلسطين / وكالات[/su_label][su_spacer size=”10″]
اعتقال شاب فلسطيني من مخيم شعفاط كان يخطط لتنفيذ عدة عمليات من ضمنها عملية “انتحارية” في حافلة للركاب .
وبحسب التفاصيل فقد جرى اعتقال محمد فواز ابراهيم الجولاني قبل شهر من قبل “الشاباك” الاسرائيلي والشرطة، لتخطيطه تنفيذ عمليات مختلفة في القدس من ضمنها اطلاق نار وعملية “انتحارية” في حافلة للركاب، وقد اعترف الجولاني بأنه تواصل مع حركة حماس في قطاع غزة عبر الانترنت، ووافق على تنفيذ عمليات مختلفة ضد اسرائيل وطلب منه تجنيد عناصر أخرى لمشاركته هذه العمليات، حيث قدم أسماء لمن كان يتصل به من حركة حماس في قطاع غزة .
وأشارت المواقع العبرية التي نشرت هذا الخبر الى اهتمام بالغ تحت عناوين مختلفة منها “احباط عملية انتحارية في حافلة للركاب” وغيرها من العناوين، بأن الجولاني خطط لتنفيذ عمليات اطلاق نار ببندقية “كلاشينكوف” وكذلك القاء عبوات ناسفة “محلية الصنع” على قوات الجيش الاسرائيلي، وكذلك تنفيذ عملية في المجمع التجاري في المالحة وغيرها من العمليات، واستقر به التفكير والتخطيط لتنفيذ عملية “انتحارية” في حافلة للركاب في مستوطنة “بزغات زئييف” القريبة من مخيم شعفاط .
وأضافت هذه المواقع بأن محمد الجولاني قام بشراء مواد لتصنيع العبوات الناسفة وباشر بتصنيعها، وتوجه الى مدينة الخليل لشراء بعض هذه المواد ، والتقى هناك من شاب فلسطيني الذي سلمه 7000 شيقل بهدف شراء مواد لصناعة المتفجرات وتنفيذ عمليات، وقد حاول قبل عام تنفيذ عملية طعن في مستوطنة “بزغات زئييف” ولكنه عاد ادراجه خوفا من قيام الاحتلال بهدم منزل عائلته وفقا لاعترافاته .
واستطاع جهاز “الشاباك” مع الشرطة الاسرائيلية اعتقال محمد الجولاني قبل تنفيذه أي عملية من العمليات التي خطط لتنفيذها، وجرى اعتقال اقربائه محمد روبين الجولاني واياد الجولاني لمساعدتهم محمد فواز الجولاني واخفاء مواد تصنيع المتفجرات لديهم، وقاما بتسليم هذه المواد بعد اعتقالهما .
وبحسب التفاصيل فقد جرى اعتقال محمد فواز ابراهيم الجولاني قبل شهر من قبل “الشاباك” الاسرائيلي والشرطة، لتخطيطه تنفيذ عمليات مختلفة في القدس من ضمنها اطلاق نار وعملية “انتحارية” في حافلة للركاب، وقد اعترف الجولاني بأنه تواصل مع حركة حماس في قطاع غزة عبر الانترنت، ووافق على تنفيذ عمليات مختلفة ضد اسرائيل وطلب منه تجنيد عناصر أخرى لمشاركته هذه العمليات، حيث قدم أسماء لمن كان يتصل به من حركة حماس في قطاع غزة .
وأشارت المواقع العبرية التي نشرت هذا الخبر الى اهتمام بالغ تحت عناوين مختلفة منها “احباط عملية انتحارية في حافلة للركاب” وغيرها من العناوين، بأن الجولاني خطط لتنفيذ عمليات اطلاق نار ببندقية “كلاشينكوف” وكذلك القاء عبوات ناسفة “محلية الصنع” على قوات الجيش الاسرائيلي، وكذلك تنفيذ عملية في المجمع التجاري في المالحة وغيرها من العمليات، واستقر به التفكير والتخطيط لتنفيذ عملية “انتحارية” في حافلة للركاب في مستوطنة “بزغات زئييف” القريبة من مخيم شعفاط .
وأضافت هذه المواقع بأن محمد الجولاني قام بشراء مواد لتصنيع العبوات الناسفة وباشر بتصنيعها، وتوجه الى مدينة الخليل لشراء بعض هذه المواد ، والتقى هناك من شاب فلسطيني الذي سلمه 7000 شيقل بهدف شراء مواد لصناعة المتفجرات وتنفيذ عمليات، وقد حاول قبل عام تنفيذ عملية طعن في مستوطنة “بزغات زئييف” ولكنه عاد ادراجه خوفا من قيام الاحتلال بهدم منزل عائلته وفقا لاعترافاته .
واستطاع جهاز “الشاباك” مع الشرطة الاسرائيلية اعتقال محمد الجولاني قبل تنفيذه أي عملية من العمليات التي خطط لتنفيذها، وجرى اعتقال اقربائه محمد روبين الجولاني واياد الجولاني لمساعدتهم محمد فواز الجولاني واخفاء مواد تصنيع المتفجرات لديهم، وقاما بتسليم هذه المواد بعد اعتقالهما .