الجنوب العربي
جمعية المكفوفين بعدن تطالب الإدارة السابقة بتسليم المبنى وما تبقى للإدارة الجديدة
[su_label type=”info”]سما نيوز / عدن/ أمين المغني[/su_label][su_spacer size=”10″]
قالت عبير منصر الامين العام لجمعية المكفوفين عدن إنَّ هناك غاية كبيرة جداً يهدف إليها القانون في كل مكان وزمان، أو يجب أن يهدف إلى تحقيقها ألا وهي فكرة العدالة، بل إنها الغاية القصوى التي يسعى إليها القانون، فالقانون يجب أن يكون رديفاً للعدالة، والقانون بدون عدالة يعدُّ سخرية إن لم يكن تناقضا، فالعدالة مهما كان معناها هي في نفسها قيمة خلقية – أي: إنها إحدى الغايات التي يسعى إليها الكفييف لتحقيق حياة هنيئة
مشيرة عبير منصر ان تنظيم حياة المكفوفين في المجتمع لبرامج تأهيلية تساعد في تنظيم العقل الشبابي عند المعاق وتنظيمه وتوجيهه أدى إلى بروز شريحة من شباب المعاقين واعين قادرين على تحمل المسؤولية وفق أسس مبنية على إكسابهم مهارات في القيادة والحياة الاجتماعية والسياسية والثقافية وذلك من خلال تغذية الروح الفكرية وتنمية المدارك العقلية التي تقوم على احترام العقل والقناعات وزرع القيم والمثل الصحيحة وصقل الشخصية القيادية بالممارسة واكتساب الخبرة لبناء شخصيات متوازنة فاعلة قادرة على تحمل الأعباء ومواجهة الصعاب بما من شانه تحقيق الآمال العريضة المتوقعة منهم باعتبارهم بناة المستقبل .
واشارت عبير منصر في ظل التحولات العامة التي تشهدها عدن مؤخرا وما تعانيه من أزمات سياسية واجتماعية واقتصادية يحتاج بل يستدعي الأمر أن نوجه اهتمامنا إلى الشباب من المكفوفين بالحرص على تنميتهم وإكسابهم المهارات اللازمة في مختلف المجالات وانطلاقا وإيمانا من مقدرة الكقيف على إيجاد حلول واليات لكثير من القضايا بما لديهم من نضج وعقلانية وحكمة فهم يحتاجون إلى التدريب أكثر واكتساب المهارات لصقل القدرات وتطويرها والتعرف على كيفية مواجهة الأزمات من خلال التدريب على الإجراءات الهادفة إلى تمكينهم من المشاركة الفاعلة .
واكدت الامين العام على ضرورة تعزيز قدراتهم وتعزيز دورهم كمكون أساسي في المجتمع فان الدورات التدريبية التي نراها في كل حين ونسمع عنها هنا وهناك عن نظريات القيادة وصفات القائد ومهارات الشخصية القيادية وقوة الإقناع وتطوير الرؤية وقوة التحليل والعمل الجماعي قد تأتي بثمارها وأهميتها في إكساب هائلا المكفوفون اليوم مهارات الاتصال والتواصل عبر الوسائل الحديثة أي وسائل التواصل الاجتماعي عبر ألنت وتنمية مهارات تقدير الذات واتخاذ القرار ومواجهة الضغط ( كيف نقول لا ) والمواطنة والانتماء ، والتعاطف مع شريحة المعوقون من الشباب في إدارة الأزمات خلال أوقات الصراعات وتحديد كيفية التعامل معها واستيعابها ، وإيجاد الحلول للسيطرة عليها وتعريف الأزمات البناءة والمفيدة والسيطرة على الأزمات المتصاعدة ، ما سيسهم في وجود قصص نجاح سيبحث عنها المستهدفون من المعاقون في المجتمع المدني حتى ينظر إليهم كقادة رغم الاحباطات التي تصادفهم.
مشيرة عبير منصر ان تنظيم حياة المكفوفين في المجتمع لبرامج تأهيلية تساعد في تنظيم العقل الشبابي عند المعاق وتنظيمه وتوجيهه أدى إلى بروز شريحة من شباب المعاقين واعين قادرين على تحمل المسؤولية وفق أسس مبنية على إكسابهم مهارات في القيادة والحياة الاجتماعية والسياسية والثقافية وذلك من خلال تغذية الروح الفكرية وتنمية المدارك العقلية التي تقوم على احترام العقل والقناعات وزرع القيم والمثل الصحيحة وصقل الشخصية القيادية بالممارسة واكتساب الخبرة لبناء شخصيات متوازنة فاعلة قادرة على تحمل الأعباء ومواجهة الصعاب بما من شانه تحقيق الآمال العريضة المتوقعة منهم باعتبارهم بناة المستقبل .
واشارت عبير منصر في ظل التحولات العامة التي تشهدها عدن مؤخرا وما تعانيه من أزمات سياسية واجتماعية واقتصادية يحتاج بل يستدعي الأمر أن نوجه اهتمامنا إلى الشباب من المكفوفين بالحرص على تنميتهم وإكسابهم المهارات اللازمة في مختلف المجالات وانطلاقا وإيمانا من مقدرة الكقيف على إيجاد حلول واليات لكثير من القضايا بما لديهم من نضج وعقلانية وحكمة فهم يحتاجون إلى التدريب أكثر واكتساب المهارات لصقل القدرات وتطويرها والتعرف على كيفية مواجهة الأزمات من خلال التدريب على الإجراءات الهادفة إلى تمكينهم من المشاركة الفاعلة .
واكدت الامين العام على ضرورة تعزيز قدراتهم وتعزيز دورهم كمكون أساسي في المجتمع فان الدورات التدريبية التي نراها في كل حين ونسمع عنها هنا وهناك عن نظريات القيادة وصفات القائد ومهارات الشخصية القيادية وقوة الإقناع وتطوير الرؤية وقوة التحليل والعمل الجماعي قد تأتي بثمارها وأهميتها في إكساب هائلا المكفوفون اليوم مهارات الاتصال والتواصل عبر الوسائل الحديثة أي وسائل التواصل الاجتماعي عبر ألنت وتنمية مهارات تقدير الذات واتخاذ القرار ومواجهة الضغط ( كيف نقول لا ) والمواطنة والانتماء ، والتعاطف مع شريحة المعوقون من الشباب في إدارة الأزمات خلال أوقات الصراعات وتحديد كيفية التعامل معها واستيعابها ، وإيجاد الحلول للسيطرة عليها وتعريف الأزمات البناءة والمفيدة والسيطرة على الأزمات المتصاعدة ، ما سيسهم في وجود قصص نجاح سيبحث عنها المستهدفون من المعاقون في المجتمع المدني حتى ينظر إليهم كقادة رغم الاحباطات التي تصادفهم.