الجنوب العربي
برعاية محافظ أبين ..تأبين الفقيد العميد الشيخ سالم ناصر المرقشي في زنجبار
[su_label type=”info”]سما نيوز/ أبين / أحمد يسلم وعبد الرقيب السنيدي[/su_label]
شهدت قاعة المكتب التنفيذي”قاعه الفقيد مطهر الكوني”محافظة أبين صباح الأحد الحفل التأبيني للفقيد العميد سالم ناصر المرقشي، وفي حفل التأبين الذي حضره الأخوة مهدي الحامد نائب محافظ أبين الأمين العام للمجلس المحلي والشيخ عبد الله أحمد الحوثري عضوالجمعية الوطنية للمجلس اﻻنتقالي وعيدروس أحمد حقيس رئيس المجلس اﻻنتقالي الجنوبي وناصر المنصري مديرعام خنفر ومحسن عبد نائب رئيس انتقالي أبين وعدد من القيادات المحلية والعسكرية والأمنية والشخصيات القبلية ومحبي الفقيد .
وخﻻل حفل التأبين القيت كلمات من الأخوة مهدي الحامد نائب المحافظ والشيخ عبدالله الحوثري عضوالجمعية الوطنية الجنوبية وعيدروس حقيس رئيس المجلس اﻻنتقالي أبين وكلمتي اللجنة التحضيرية وأبناء الفقيد أشادت بمناقب الفقيد المرقشي وأدوراه الوطنية في مختلف المراحل التي عاصرها منذ دخوله القوات المسلحة والمليشيا الشعبية ناهيك عن كونه من القيادات الوطنية والقبلية التي أسهمت أسهاما فاعﻻ ومشهودا في بناء النظام الوطني في الجنوب والدفاع عنه .
ومع قدوم الوحدة كان من العناصر التي تم استبعادها وتركينها نظرا لمواقفه الرافضة لسياسة الفترة العافشية ، لكن دور الفقيد ظل حاضرا من خﻻل دعمه للحراك الجنوبي ونضال الشعب الجنوبي في استعادة دولته وهويته وفي اصﻻح ذات البين باعتباره شخصية ومرجعية قبلية في الأعراف القبيلة والتأثير الاجتماعي .
كما تخلل المهرجان التأبيني عددا من القصائد الشعرية التي نالت استحسان الحاضرين، كما تم ايضا تقديم ترسين لاسرة الفقيد مقدمة من الحراك الثوري في أبين وناديي السد والتعاون في باتيس .
وخﻻل حفل التأبين القيت كلمات من الأخوة مهدي الحامد نائب المحافظ والشيخ عبدالله الحوثري عضوالجمعية الوطنية الجنوبية وعيدروس حقيس رئيس المجلس اﻻنتقالي أبين وكلمتي اللجنة التحضيرية وأبناء الفقيد أشادت بمناقب الفقيد المرقشي وأدوراه الوطنية في مختلف المراحل التي عاصرها منذ دخوله القوات المسلحة والمليشيا الشعبية ناهيك عن كونه من القيادات الوطنية والقبلية التي أسهمت أسهاما فاعﻻ ومشهودا في بناء النظام الوطني في الجنوب والدفاع عنه .
ومع قدوم الوحدة كان من العناصر التي تم استبعادها وتركينها نظرا لمواقفه الرافضة لسياسة الفترة العافشية ، لكن دور الفقيد ظل حاضرا من خﻻل دعمه للحراك الجنوبي ونضال الشعب الجنوبي في استعادة دولته وهويته وفي اصﻻح ذات البين باعتباره شخصية ومرجعية قبلية في الأعراف القبيلة والتأثير الاجتماعي .
كما تخلل المهرجان التأبيني عددا من القصائد الشعرية التي نالت استحسان الحاضرين، كما تم ايضا تقديم ترسين لاسرة الفقيد مقدمة من الحراك الثوري في أبين وناديي السد والتعاون في باتيس .