عام
بن دغر يعترف" في ظل غياب كلي للحكومة عن عدن الزبيدي وفر المشتقات النفطية من حساب ايرادات المحافظة
[su_label type=”info”]سمانيوز/العاصمةعدن/عماداليزيدي/خاص[/su_label][su_spacer size=”10″]
بعد الاتهامات المتكررة التي كانت تدوب عليها حكومة الشرعية باتهماها للزبيدي بعرقلة التنمية بعدن وبعد اشتعال حرب التراشقات الاعلامية بين المفلحي وبن دغر والاتهامات بالفساد
طلع بن دغر مؤخرآ ليعترف ان الرئيس الزبيدي وفي ظل غياب كلي للحكومة عن عدن قام الزبيدي بفتح حساب بنكي للايرادات التي كان يستدخمها لتوفير المشتقات النفطية من حساب هذه الايرادات وكذلك قام بأنشأ لوائين عسكريين يتمركزا حالياً في جبل حديد،
وجاء في نص الرسالة التي بعثها بن دغر لهادي حيث قال
“قرأت في وسائل الإعلام رسالة الأخ/ عبدالعزيز المفلحي محافظ محافظة عدن الموجهة إليكم بشأن ، أي ما يعادل أربعة عشر مليون ومئتي ألف دولار أمريكي من حساب المحافظة إلى حساب وزارة الإتصالات لتغطية كلفة مشروع تحسين وتطوير الاتصالات والإنترنت في المناطق المحررة.
فُتح حساب المحافظة المذكور في رسالة الأخ/ المحافظ من قبل المحافظ السابق الأخ/ عيدروس الزبيدي في ظل غياب كلي للحكومة عن عدن، ومن هذا الحساب كانت المصافي وبإشراف المحافظ تشتري المشتقات النفطية لعدن والمحافظات المجاورة، حتى تكليفنا بالحكومة في مطلع أبريل العام الماضي، وكانت عدن حينها تعيش في ظلام دامس، وتعاني من نقص المياه وتكدس أكوام القمامة في الشوارع، ومن هذه الأموال أموال الضرائب وأموال أخرى أنشأ الأخ المحافظ السابق لوائين عسكريين يتمركزا حالياً في جبل حديد، وللأمانة توقف الأخ/ عيدروس عن استخدام الضرائب، واحترم القانون بعدما تكفلت الحكومة بالمشتقات النفطية، وبمرتبات الجنود كل الجنود.
ويتضح جليآ بعد هذا التراشق بين المفلحي وبن دغر ان كل الدعايه والضخ الأعلامي الذي كان يستمتع به بن دغر وفريقه التي تقول أن الحكومة يتم عرقلة عملها من قبل الإمارات وعيدروس الزبيدي أكاذيب قذره خلق منها توتر بالعلاقات وعمقت المشاكل وادخلت الناس في دوامة من الشكوك وأبعدتهم عن حقيقة المشكلة
طلع بن دغر مؤخرآ ليعترف ان الرئيس الزبيدي وفي ظل غياب كلي للحكومة عن عدن قام الزبيدي بفتح حساب بنكي للايرادات التي كان يستدخمها لتوفير المشتقات النفطية من حساب هذه الايرادات وكذلك قام بأنشأ لوائين عسكريين يتمركزا حالياً في جبل حديد،
وجاء في نص الرسالة التي بعثها بن دغر لهادي حيث قال
“قرأت في وسائل الإعلام رسالة الأخ/ عبدالعزيز المفلحي محافظ محافظة عدن الموجهة إليكم بشأن ، أي ما يعادل أربعة عشر مليون ومئتي ألف دولار أمريكي من حساب المحافظة إلى حساب وزارة الإتصالات لتغطية كلفة مشروع تحسين وتطوير الاتصالات والإنترنت في المناطق المحررة.
فُتح حساب المحافظة المذكور في رسالة الأخ/ المحافظ من قبل المحافظ السابق الأخ/ عيدروس الزبيدي في ظل غياب كلي للحكومة عن عدن، ومن هذا الحساب كانت المصافي وبإشراف المحافظ تشتري المشتقات النفطية لعدن والمحافظات المجاورة، حتى تكليفنا بالحكومة في مطلع أبريل العام الماضي، وكانت عدن حينها تعيش في ظلام دامس، وتعاني من نقص المياه وتكدس أكوام القمامة في الشوارع، ومن هذه الأموال أموال الضرائب وأموال أخرى أنشأ الأخ المحافظ السابق لوائين عسكريين يتمركزا حالياً في جبل حديد، وللأمانة توقف الأخ/ عيدروس عن استخدام الضرائب، واحترم القانون بعدما تكفلت الحكومة بالمشتقات النفطية، وبمرتبات الجنود كل الجنود.
ويتضح جليآ بعد هذا التراشق بين المفلحي وبن دغر ان كل الدعايه والضخ الأعلامي الذي كان يستمتع به بن دغر وفريقه التي تقول أن الحكومة يتم عرقلة عملها من قبل الإمارات وعيدروس الزبيدي أكاذيب قذره خلق منها توتر بالعلاقات وعمقت المشاكل وادخلت الناس في دوامة من الشكوك وأبعدتهم عن حقيقة المشكلة
