كتب / وضاح الحريري
التصعيد السياسي والإعلامي وما تلاه من شجب واستنكار من قبل ما يسمى بشرعية الإخوان ودعوة المملكة العربية السعودية الراعية لأاتفاق الرياض عن القرارات والتعيينات السياسية والعسكرية التي قام بها المجلس الانتقالي الجنوبي هذي ليس له علاقه بأتفاق الرياض بأي صله من الأحوال وهذا شئون داخلية للمجلس الانتقالي الجنوبي في إعادة ترتيب وضعة العسكري والسياسي والأمني. داخليا وخارجياً.
وأثنى المجلس الانتقالي الجنوبي في استمرار لجهود المملكة منذ توقيع اتفاق الرياض لتحقيق الأمن والاستقرار في عدن والجنوب بشكل عام.
ويعد الدفع بالطرف ما يسمى بشرعية الإخوان من قبل المملكة العربية السعودية للقبول بالحلول السياسية عوضاً عن الخلافات واقدام شرعية هادي اتخاذ القرارات الأحدية الجانب الذي اتخذها مكتب رئيس الجمهورية بتعيين رئيس مجلس شوراء ونائب عام للجمهورية خارج نطاق القضاء وإقالة قائد القوات الخاصة للمجلس الانتقالي الجنوبي في عدن وبدون اي وجهه حق أو أي بند أو نص ينص من اتفاق الرياض فقد تم جمع ممثلي الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي في الرياض لبحث استكمال الدفع بتنفيذ اتفاق الرياض والى الان لم تنفذ الحكومه اليمني اي شي مما نص عليه اتفاق الرياض… رغم تذليل العقبات والصعاب التي قدمها المجلس الانتقالي الجنوبي في إعادة ترتيب المرحلة القادمة كم نص الاتفاق …
