الجنوب العربي
برغم كُبر سنهِ لكنهُ أصرَ على مشاركتهِ بِأحتفالية اكتوبر"
[su_label type=”info”] سما نيوز/عدن / خاص[/su_label]
في السبعينات من عمرهِ في ساحةِ العروضبالعاصمةِعدن تواجد هذا السبعيني الذي يُدعى (محمد عبدالله القعيطي)
برغم كُبر عمره وبتياض الشيب على راسه ولحيته ، لكنهُ اعلنَ وأصرَ على تواجدهِ ومشاركتهُ بِأحتفاليةِ الرابع عشر من اكتوبر للذكرى الثلاثة والخمسين ، من تحرير الجنوب من الأستعمار البريطاني
هذا العجوز كغيره من المِئات العجزةِ وكبار السن من الجنوبيين الذين توافدوا إلى العاصمةِ عدن في الثالث عشر من اكتوبر ، ناهيك عن مِئات الشباب ومتوسطي السن الذي كانوا حاضرين .
في كفتاتِ وتجاعيد وجههِ ، تتضح تعابير النضال والإستمرار على الثورةِ لإستقلال الدولة الجنوبية بعد أن حُررت في العام الماضي 2015م
وجدناه في ساحة العروض عصراً ، وحرارة الشمس تُدب على جسمهِ
وهو قاعدَُ على كرسيه الحديدي، لكونهُ كبير السن وإصابة إحدى قدميه بالمرض .
في السبعينات من عمرهِ في ساحةِ العروضبالعاصمةِعدن تواجد هذا السبعيني الذي يُدعى (محمد عبدالله القعيطي)
برغم كُبر عمره وبتياض الشيب على راسه ولحيته ، لكنهُ اعلنَ وأصرَ على تواجدهِ ومشاركتهُ بِأحتفاليةِ الرابع عشر من اكتوبر للذكرى الثلاثة والخمسين ، من تحرير الجنوب من الأستعمار البريطاني
هذا العجوز كغيره من المِئات العجزةِ وكبار السن من الجنوبيين الذين توافدوا إلى العاصمةِ عدن في الثالث عشر من اكتوبر ، ناهيك عن مِئات الشباب ومتوسطي السن الذي كانوا حاضرين .
في كفتاتِ وتجاعيد وجههِ ، تتضح تعابير النضال والإستمرار على الثورةِ لإستقلال الدولة الجنوبية بعد أن حُررت في العام الماضي 2015م
وجدناه في ساحة العروض عصراً ، وحرارة الشمس تُدب على جسمهِ
وهو قاعدَُ على كرسيه الحديدي، لكونهُ كبير السن وإصابة إحدى قدميه بالمرض .