أخبار عربية
بعد تراجع الحوثيين عن صفقة إطلاق سراحهم .. تعرف على مصير اقرباء الرئيس اليمني السابق صالح .
[su_label type=”info”]سمانيوز/العربية اليمنية/متابعات[/su_label][su_spacer size=”10″]
كشف وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، مصير الطائرة الأممية التي كانت مخصصة لنقل نجلي الرئيس اليمني الراحل، علي عبدالله صالح، من البلاد وموقف جماعة الحوثيين منها.
وقال الإرياني، في تغريدات نشرها عبر حسابه على موقع “تويتر”: إن “المليشيا الحوثية تمنع طائرة تابعة للأمم المتحدة أقلعت من الأراضي الأردنية من الهبوط في مطار صنعاء، لنقل نجلي الرئيس السابق علي عبدالله صالح (صلاح، مدين) خارج اليمن، بحسب اتفاق مسبق مع الأمم المتحدة وبعد موافقة تحالف دعم الشرعية، ما أجبر الطائرة الأممية على العودة إلى وجهتها عمّان”.
واعتبر أن “تعنت المليشيا الحوثية الإيرانية وتراجعها عن تعهداتها ورفضها منح إذن للطائرة الأممية الهبوط في مطار صنعاء يؤكد من جديد عدم وفائها بالتزاماتها، واستمرارها في خرق العهود والمواثيق، كما أنه يكشف حقيقة ما أشرنا إليه سابقا من كون الملف مجرد مناورة حوثية لتضليل الرأي العام والابتزاز”.
منعت جماعة الحوثي طائرة أممية من الهبوط في مطار صنعاء الدولي كانت ستقل أقارب صالح لخارج اليمن بحسب اتفاق مسبق”،
واكدت مصادر مطلعة أن الطائرة الأممية التي كانت ستقل أبناء صالح، غادرت أجواء صنعاء عائدة إلى عمان بعد تعنت وعدم تجاوب الحوثييين بالهبوط في مطار صنعاء”.
وكانت وكالة “سبوتنيك”، قدنشرت أمس الجمعه عن مصادرها ، بأن طائرة تابعة للأمم المتحدة وصلت إلى مطار صنعاء الدولي، قادمة من الأردن بعد السماح لها من التحالف العربي، بنقل صلاح ومدين علي عبد الله صالح والعقيد محمد محمد عبد الله صالح وعفاش طارق محمد عبد الله صالح، بموجب اتفاق، تم التوصل إليه مع جماعة الحوثيين بجهود ومساع بذلتها سلطنة عمان ممثلة بالسلطان قابوس بن سعيد.
وأضاف المصدر، أن “الجماعة لم تفرج عن أقارب صالح حسب الاتفاق، لتغادر الطائرة صنعاء من دونهم بعد أربع وعشرين ساعة من وصولها”.
فيما اشارت مصادر الى ان الجماعة الحوثية اعادت ابناء صالح الى معتقلاتها السرية
يأتي ذلك، بعدما أفاد مصدر في حزب “المؤتمر الشعبي العام، قبل أيام قليلة، بنجاح وساطة عمانية في التوصل إلى اتفاق مع جماعة “أنصار الله” للإفراج عن 4 من أقارب الرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح، المحتجزين منذ أكثر من 9 أشهر.
وقال الإرياني، في تغريدات نشرها عبر حسابه على موقع “تويتر”: إن “المليشيا الحوثية تمنع طائرة تابعة للأمم المتحدة أقلعت من الأراضي الأردنية من الهبوط في مطار صنعاء، لنقل نجلي الرئيس السابق علي عبدالله صالح (صلاح، مدين) خارج اليمن، بحسب اتفاق مسبق مع الأمم المتحدة وبعد موافقة تحالف دعم الشرعية، ما أجبر الطائرة الأممية على العودة إلى وجهتها عمّان”.
واعتبر أن “تعنت المليشيا الحوثية الإيرانية وتراجعها عن تعهداتها ورفضها منح إذن للطائرة الأممية الهبوط في مطار صنعاء يؤكد من جديد عدم وفائها بالتزاماتها، واستمرارها في خرق العهود والمواثيق، كما أنه يكشف حقيقة ما أشرنا إليه سابقا من كون الملف مجرد مناورة حوثية لتضليل الرأي العام والابتزاز”.
منعت جماعة الحوثي طائرة أممية من الهبوط في مطار صنعاء الدولي كانت ستقل أقارب صالح لخارج اليمن بحسب اتفاق مسبق”،
واكدت مصادر مطلعة أن الطائرة الأممية التي كانت ستقل أبناء صالح، غادرت أجواء صنعاء عائدة إلى عمان بعد تعنت وعدم تجاوب الحوثييين بالهبوط في مطار صنعاء”.
وكانت وكالة “سبوتنيك”، قدنشرت أمس الجمعه عن مصادرها ، بأن طائرة تابعة للأمم المتحدة وصلت إلى مطار صنعاء الدولي، قادمة من الأردن بعد السماح لها من التحالف العربي، بنقل صلاح ومدين علي عبد الله صالح والعقيد محمد محمد عبد الله صالح وعفاش طارق محمد عبد الله صالح، بموجب اتفاق، تم التوصل إليه مع جماعة الحوثيين بجهود ومساع بذلتها سلطنة عمان ممثلة بالسلطان قابوس بن سعيد.
وأضاف المصدر، أن “الجماعة لم تفرج عن أقارب صالح حسب الاتفاق، لتغادر الطائرة صنعاء من دونهم بعد أربع وعشرين ساعة من وصولها”.
فيما اشارت مصادر الى ان الجماعة الحوثية اعادت ابناء صالح الى معتقلاتها السرية
يأتي ذلك، بعدما أفاد مصدر في حزب “المؤتمر الشعبي العام، قبل أيام قليلة، بنجاح وساطة عمانية في التوصل إلى اتفاق مع جماعة “أنصار الله” للإفراج عن 4 من أقارب الرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح، المحتجزين منذ أكثر من 9 أشهر.