قضايا عامة

ناشطون جنوبيون :عودة الاغتيالات في العاصمة الجنوبية عدن مرتبط بعودة الحكومة اليمنية

[su_heading]سما نيوز (خاص)/ متابعات [/su_heading]
 
   يرى بعض الجنوبيون ارتباطا وثيقا بين عودة الحكومة اليمنية الى عاصمة الجنوب العربي وعودة الاغتيالات علاقة كبيرة جدا وخصوصا وهذه الفئة الضالة في المجتمع تستخدم كاميرات تحمل فوق الراس حيث لايمكن شراء هذه الكميرات من المحلات العادية لعدم توافرها ويقول البعض بان هذه الكاميرات اتت كدعم امريكي لفرق مكافحة الارهاب ابان حكم المخلوع عفاش. بدورنا في سما نيوز وجهنا سؤال (برايكم لماذا عادة عمليات الاغتيالات من جديد ) الى بعض الناشطين الجنوبيين وكان ردهم كمايلي 
غسان الجيلاني: الانفلات الأمني الحاصل شيء متوقع بل متوقع ما هو اكثر منه لولا الله ومن ثم مقاومتنا الجنوبية الباسلة. اليوم يتضح أمامنا جليا الحق والعدل فيما يطلبه ابناء الجنوب من تحرير واستقلال واستعادة الدولة الجنوبية الابية من خلال عدم القدرة في العيش مع شلة فاسدة وبيئة حاضنة للفساد في شكل مايسمونه وحدة يمنية.
تصب هذا الأحداث لمصالح معروفة وواضحة لكن الجانب العربي في التحالف يتغاضى عن كل ذلك برغم معرفته وعلمه بالحقيقة والواقع
تعود هذه الاعمال الخسيسة من اغتيالات وتفجيرات عندما يغيب المشروع الجنوبي الهادف الى التحرير والاستقلال
 
ابو سفيان الحريبي: الاغتيالات عادة من جديد .. وهذا لاسباب كثيره اهمها عودة الحكومة التابعة للاحتلال فاتحة المجال لتوافد الخلاياء النائمة التي تم طردها .
ثانيا. مع اقتراب موعد الاحتشاد للذكرى 14_اكتوبر ومحاولة لارهاب الناس بأن التنظيمات الارهابية متواجده خاصة ان الأعلام للاسف يحاول فرض الداعشيه في كل عملية اغتيال او تفجير.. لاثبات ان الحنوب منطقة ارهاب و هنا اعتقد ان الخساسة السياسية تلعب دور لارسال رسايل وهذه لاتجيده سوى المنظمات الارهابية اليمنية التابعه للاحزاب
 
سالم الكازمي: في رأيي ان الاغتيالات لم تتوقف حتى نقول انها عادت نعم قلت وتيرتها نوعاً ما ولعل السبب في ذلك إيهام الأمن بأنهم قد استطاعوا القضاء عليهم حتى يحدو من وتيرته وهذا ماحصل بالفعل هدأت وتيرة الأمن نسبياً بعد ان خُيل لهم ان الاغتيالات قد توقفت وان اكثر الخلايا قد انتهت وما ان تراخت الهمم حتى عادت الايادي الآثمة لتضرب من جديد كذلك خلال الفترة الماضية اشتغلت الخلايا في جمع معلومات لضباط في الأمن ومراقبة تحركاتهم منهم الردفاني والكازمي موضوع الاغتيالات له قواعد عميقة وراسخة فقد بدا هذا المشروع منذ العام الاول من الوحدة الكارثة واستئصالة ليس بالهين وكذلك ليس بالمستحيل
 
ابو احمد السيباني: سبق وحذرنا من عودة الفوضة الى عدن مع اعلان محافظ عدن بالبداء بتشكيل مجلس سياسي يجمع الجنوبيين لتفاوض الندي وفعلا بدا السيناريو المتوقع بافتعال المسيرات المسيسة المطالبة بالكهرباء والماء والرواتب والذي عطل هذه الخدمات هي الحكومة واللوبي السري الذي يساندها وهذا الشي معروف ضف الية الاغتيالات والانتحاري الليلة وهو شي غريب كلة الهدف منة الاطاحة بالسلطة المحلية والامنية بعدن الحل منع دخول الشماليين ضروري من تعامل معهم بالمثل ؟؟!! يعني ضروري من العين الحمراء الجنوبية والضرب تحت الحزام
 
عبدالرقيب السنيدي: بعد فشل قوات الاحتلال اليمني بكل مليشياتها بتحويل الجنوب الى مستعمره تابعه لايران واتمام السيطره على الجنوب واستكمال غزة عام 94م. لم يبقى امام هولا الخنونه والماجورين التابعين للمليشيات واتباع صالح وحزب الاوساخ التكفيري الا العبث بالجنوب وأمنه من خلال تنفيد واستكمال مسلسل الاغتيالات والتصفيات الجسديه لقيادات الجنوب بل واثاره الخوف والرعب في اوساط الامنين بالتفجيرات والمفخخات في كل اجزاء الجنوب الحبيب في مختلف محافظاته .
الدي يقوم بتنفيدها اتباع الحرس الجمهوري والامن المركزي الدين مازالوا على على هيئه مدنينين في الجنوب، ليس هدا فحسب لن يتركوا الجنوب يتنعم بالانتصار ابدا… ليثبتوا للعالم تواجد المجاميع المسلحه والارهاب في الجنوب.هدا هوا سبب عوده الاغتيالات …..
حيث قال الشاعر:
سوو ماتسوو بي والزمن كلة معاكس.****.ونصر الله با يقع عند الجبح ولا عسل صافي ومصبوب
 
سالم الشيبه: عودة الإغتيالات في عدن أنا في رأي أن سبب عودة الإغتيالات في عدن لأن المنظومه الأمنيه مخترقه ولديهم مخبرين ومتعاونيين يعملون في الأمن والدليل كيف لقاتل مجرم ينفذعمليته باالتصويروبكل سهوله ويسر??هذه عليها علامة إستفهام.. .وعلى مديرأمن عدن التنبه باالمنظومه الامنيه ومراقبتها عن كثب ليكشفهم قبل سفك مزيدآمن الدماء.. .لأن الأمن بكل بساطه مخترق وهولاء العُملاء متعاونيين مع العصابات الارهابيه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى