ارشيف العاجلالجنوب العربي
عاجل .. مديرية قشن بالمهرة في وضع كارثي جراء إعصار " لبان " ونداءات بسرعة الإغاثة.
[su_label type=”info”]سمانيوز/المهرة/عاجل[/su_label][su_spacer size=”10″]
أطلق عضو الجمعية العمومية بالمجلس الإنتقالي الجنوبي حسن منصر الكازمي نداء عاجل بسرعة اغاثة سكان مديرية قشن بمحافظة المهرة.
وقال الكازمي في منشور على صفحته بالفيس بوك ان ماتتعرض له مديرية قشن منذ امس هو كارثة بكل ماتعنية الكلمة، بل تفوق كل التصورات.
ولأهميته الانسانية وطلباَ لسرعة انقاذ وأغاثة السكان هناك .. نعيد نشر تلك الاستغاثة العاجلة.
استغاثة عاجلة ..
في استغاثة انسانية عاجلة وصلتني الآن من مديرية قشن محافظة المهرة بواسطة اخي وزميلي صالح بخيت المهري عضو الجمعية الوطنية ،واخبرني بان ماتتعرض له مديرية قشن المهرية منذ امس كارثة بمعنى الكلمة،بل تفوق كل التصورات،ونظرآ لانقطاع الاتصالات والانترنت عنها فانها أصبحت مقطوعة عن باقي مديريات المحافظة والعالم،وماسمعته منه شي مهول،أخبرني بأن قشن في هذه اللحظات محاصرة من السيول، وقال بان الوديان لازالت تتدفق عليهم بالفيضانات،وفي هذه اللحظات يصل السيل العاشر، والخوف أن يغمر ماتبغى من المناطق الامنة الذي هرع إليها السكان كماوى،واردف بأن بعض القرى تحولت إلى وديان،وان مولدات الكهرباء وخزانات الوقود وأعمدة الإنارة جرفتها السيول باتجاه البحر والمستشفى كذلك وتم اخراج الدكاترة منه إلى أماكن مرتفعة، وان ماينقل من القيظة يعتبر رحمة مقارنة بماحل بمديرية قشن،ارجو من الأخوة الإعلاميين الاهتمام بالموضوع كامانة علينا جميعآ أن نوصل هذه الاستغاثة، للداخل، والخارج لانقاذ أهلنا في مديرية قشن،لأنه حسب ماخبرني لم تصل إليهم إلى الآن أي جهة لانقاذ الناس هناك.
حسن منصر الكازمي
.عضو جمعية الوطنية للمجلس الانتقالي
تاريخ 16 أكتوبر 2018م
الساعة 10.32 مساء
وقال الكازمي في منشور على صفحته بالفيس بوك ان ماتتعرض له مديرية قشن منذ امس هو كارثة بكل ماتعنية الكلمة، بل تفوق كل التصورات.
ولأهميته الانسانية وطلباَ لسرعة انقاذ وأغاثة السكان هناك .. نعيد نشر تلك الاستغاثة العاجلة.
استغاثة عاجلة ..
في استغاثة انسانية عاجلة وصلتني الآن من مديرية قشن محافظة المهرة بواسطة اخي وزميلي صالح بخيت المهري عضو الجمعية الوطنية ،واخبرني بان ماتتعرض له مديرية قشن المهرية منذ امس كارثة بمعنى الكلمة،بل تفوق كل التصورات،ونظرآ لانقطاع الاتصالات والانترنت عنها فانها أصبحت مقطوعة عن باقي مديريات المحافظة والعالم،وماسمعته منه شي مهول،أخبرني بأن قشن في هذه اللحظات محاصرة من السيول، وقال بان الوديان لازالت تتدفق عليهم بالفيضانات،وفي هذه اللحظات يصل السيل العاشر، والخوف أن يغمر ماتبغى من المناطق الامنة الذي هرع إليها السكان كماوى،واردف بأن بعض القرى تحولت إلى وديان،وان مولدات الكهرباء وخزانات الوقود وأعمدة الإنارة جرفتها السيول باتجاه البحر والمستشفى كذلك وتم اخراج الدكاترة منه إلى أماكن مرتفعة، وان ماينقل من القيظة يعتبر رحمة مقارنة بماحل بمديرية قشن،ارجو من الأخوة الإعلاميين الاهتمام بالموضوع كامانة علينا جميعآ أن نوصل هذه الاستغاثة، للداخل، والخارج لانقاذ أهلنا في مديرية قشن،لأنه حسب ماخبرني لم تصل إليهم إلى الآن أي جهة لانقاذ الناس هناك.
حسن منصر الكازمي
.عضو جمعية الوطنية للمجلس الانتقالي
تاريخ 16 أكتوبر 2018م
الساعة 10.32 مساء
