الجنوب العربي
الشيخ النقيب : تحركات الانتـقالي الخارجية دليل قاطع على أننا في الطريق الصحيح لاستعادة دولتنا
[su_label type=”info”]سمانيوز/العاصمة عدن[/su_label][su_spacer size=”10″]
قال عضو هئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي ، الشيخ عبدالرب النقيب إن تحركات الانتـقالي الخارجية دليل قاطع على أننا في الطريق الصحيح لاستعادة دولتنا.
واشار النقيب في تغريدة له على تويتر: : “إخواني وأبنائي الجنوبيين حيثما أنتم.. ”
واضاف الشيخ النقيب : ” هذه الكلمة هي لتأكيد أن هذا الحساب في تويتر يخصني ويلغي كل منتحل باسمنا، وأستغل هذه الفرصة لنقول : إن الجنوب قادم، فقد دفع شعب الجنوب الثمن غاليا وهو أرواح أبنائهم ودماء جراحهم، وما تحركات قيادة المجلس الانتقالي في عواصم الدول الكبرى إلا دليل قوي وقاطع على أننا في الطريق القانوني والصحيح لاستعادة وطننا”.
كما اكد النقيب: “إن الوحدة التي سعى لها الجنوبيون قتلت بفعل السياسة الرعناء لأعداء التحضر والإنسانية.. داعيا الجنوبيين الى نبذ الفرقة والمناطقية والحزبية فالجنوب يتسع لكل أبنائه”- حد قوله، فالوحدة التي سعينا لها قتلها أعداء الإنسانية والتحضر. ووجه النقيب دعوة من القلب إلى كل الجنوبيين أن اجتمعوا على كلمة سواء فالجنوب يتسع للجميع دون استثناء.. ولنترك المناطقية والحزبية فقضيتنا وطن وأجيال قادمة لا نريد أن يعانوا ما عانيناه نحن والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين”.
واشار النقيب في تغريدة له على تويتر: : “إخواني وأبنائي الجنوبيين حيثما أنتم.. ”
واضاف الشيخ النقيب : ” هذه الكلمة هي لتأكيد أن هذا الحساب في تويتر يخصني ويلغي كل منتحل باسمنا، وأستغل هذه الفرصة لنقول : إن الجنوب قادم، فقد دفع شعب الجنوب الثمن غاليا وهو أرواح أبنائهم ودماء جراحهم، وما تحركات قيادة المجلس الانتقالي في عواصم الدول الكبرى إلا دليل قوي وقاطع على أننا في الطريق القانوني والصحيح لاستعادة وطننا”.
كما اكد النقيب: “إن الوحدة التي سعى لها الجنوبيون قتلت بفعل السياسة الرعناء لأعداء التحضر والإنسانية.. داعيا الجنوبيين الى نبذ الفرقة والمناطقية والحزبية فالجنوب يتسع لكل أبنائه”- حد قوله، فالوحدة التي سعينا لها قتلها أعداء الإنسانية والتحضر. ووجه النقيب دعوة من القلب إلى كل الجنوبيين أن اجتمعوا على كلمة سواء فالجنوب يتسع للجميع دون استثناء.. ولنترك المناطقية والحزبية فقضيتنا وطن وأجيال قادمة لا نريد أن يعانوا ما عانيناه نحن والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين”.
