الجنوب العربي
الصلاحي بمعية اليزيدي وبحضور أبو اليمامة.. تدشين مراسيم افتتاح سفلتة طريق «اليزيدي -جبل لمطور – رباط السنيدي» المرحلة الثانية
[su_label type=”info”]سمانيوز/ يافع / ياسر منصور[/su_label]
في مراسيم احتفائية بهيجة دشن أبناء اليزيدي – جبل لمطور حفل افتتاح سفلتة طريق اليزيدي جبل لمطور رباط السنيدي المرحلة الثانية
و يأتي ذلك التدشين للبدئ بسفلتة الطريق في مرحلة المشروع الثانية و الذي حضره الشيخ عبداللاه اليزيدي وكيل محافظة لحج و المقاوم الفذ قائد الحزام الأمني منير أبو اليمامة اليافعي و نائب قائد الحزام الأمني بلحج السعيدي و الشخصية الإجتماعية الوطنية و العسكرية المرموقة العميد/ محسن علي ثابت و الشيخ ثابت راجح مسعود و الشيخ سقاف السعدي و عدد من المشائخ و الشخصيات الداعمة من أصحاب الأيادي البيضاء و فاعلي الخير من أبناء يافع الذين أسهموا إسهامٱ فعالٱ في إقامة هذا المشروع و جمع من الشخصيات الإجتماعية و العسكرية و الأمنية و المواطنين من أبناء اليزيدي و جبل لمطور بتمويل من أبناء البزيدي و جبل لمطور في الداخل و الخارج
و يعد هذا المشروع شريان الحياة النابض لأهميته بالغة الأثر حيث أنه يخفف كثيرٱ من معاناة المواطنين التي كانوا يكانوا منها بسبب وعورة المنطقة و صعوبة حركة التنقل فيها
و تبلغ مساحة هذا المشروع لطريق اليزيدي ، جبل لمطور ، رباط السنيدي إثنى عشر كيلو متر بتكلفة إجمالية تقدر بتسعة ملايين ريال سعودي كلفت مرحلة الشق و التعبيد فيه ثلاثة ملايين ريال سعودي و تكلفة السفلتة ستة ملايين ريال سعودي و قد بدئت اليوم عملية التدشين لسفلتة إثنين كيلو متر على أن تستأنف عملية السفلتة لما تبقى من المساحة في وقت لاحق
هذا و تمتلك هذه الطريق مكانة إستراتيجية حيث لم تقتصر أهميتها على أنها تربط بين مناطق اليزيدي جبل لمطور ، رباط السنيدي و القرى المحادية للطريق و المجاورة لها و التي يبلغ عددها أكثر من ثلاثين قرية يبلغ تعداد سكانها على ما يربو على ثلاثمائة ألف نسمة فحسب بل أن هذه الطريق تتجاوز هذه الأهمية بكثير حيث تعمل على ربط مديريات يافع السفلى بمديريات يافع العليا و بالتالي تكتسب أهميتها بربطها بين محافظتي لحج و أبين …
و بهذه المناسبة ذو الأهمية الحيوية الفائقة و في تصريح صحفي له قال وكيل محافظة لحج الشيخ/ عبداللاه اليزيدي : سعداء جدٱ و نحن نشارك اليوم في تدشين هذا المشروع الحيوي الهام الذي يمتلك أهمية استراتيجية كبيرة في حياة المواطنين الذين حرموا من مثل هذه المشاريع منذ أمد بعيد و ذاقوا بسببها الأمرين …
و أضاف الشيخ عبداللاه اليزيدي قائلٱ: و لا يسعني هنا إلا أن أشكر كل من أعد و حضر و شارك في هذا التدشين الإحتفائي بافتتاح هذا المشروع ، كما أتوجه بخالص الشكر و التقدير
للداعمين الذين قدموا كل مايستطيعون من أجل إنجاح هذا المشروع الهام خدمة لأهلهم و ذويهم و للتخفيف من معاناتهم …
و أردف عبداللاه اليزيدي بالقول: أن هذا المشروع يكتسب أهميته الكبيرة في أنه يربط بين مختلف مناطق يافع بمديرياتها السفلى و العليا و بهذا يكون قد ربط بين محافظة لحج و محافظة أبين و سهل للمواطنين عملية التنقل بين المحافظتين بكل أريحية بعدما كانوا يعانوا أشد العناء
من ناحيته أعرب الشيخ سقاف السعدي عن ارتياحه الشديد بتدشين هذا المشروع الحيوي الهام في هذا اليوم المبارك و الذي يعد فاتحة خير على المواطنين لتسهيل حركة تنقلهم من و إلى مناطقهم دون عناء و لا مشقة بعدما كانوا يعانوا في تنقلهم أيما معاناة
و أكد الشيخ سقاف السعدي أن هذا المشروع يقوم على نفقة أبناء المنطقة الداعمين الذين يبتغون من الله الأجر و الثواب في تقديم هذه الحسنة الجارية التي نسأل الله أن يجعلها في ميزان حسناتهم و كما يقول رسولنا الأكرم خيركم خيركم لأهله …
و أضاف سقاف السعدي: و من هنا و بهذه المناسبة بالغة الأثر في تدشين هذا المشروع نتوجه بكل الشكر و الإمتنان للأخوة الداعمين و في مقدمتهم أبو حمدي و أبو أسامة و أبو دهشل ، كما ثمن تثمينٱ بالغٱ كل الجهود التي بذلت من أجل إنجاح هذا التدشين الإيجابي للمشروع …
بدوره قال الأستاذ/ أمين المطري : بعد معاناة طويلة عانى منها أبناء هذه المناطق في اليزيدي ، جبل لمطور ، رباط السنيدي و القرى الحادية و المجاورة لها نتيجة لوعورة الطبيعة و قساوتها و ما أدت إليه من صعوبة في الحركة و التنقل من و إلى مناطقهم هاهم اليوم يتنفسون الصعداء في استصلاح هذه الطريق الأمر الذي سيمكنهم من التنقل بكل يسر و راحة و سيتمكنون من إيصال ما يحتاجونه من مستلزمات الحياة و متطلباتها دون عناء
و أضاف الأستاذ أمين المطري: أن أكثر من ثلاثمائة ألف نسمة تسكن في القرى المحادية و المجاورة لهذه الطريق سيستفيدون منها و ستيسر لهم عملية التنقل بعدما كانوا يجدون في ذلك المشقة و العناء
هذا و قد دعا الأستاذ أمين السلطة المحلية في المحافظة و المديرية و المنظمات الدولية المانحة و الداعمة أن تقوم بواجبها الإنساني بدعم هذه المناطق و التي تفتقر إلى الكثير من متطلبات الحياة و مقوماتها أسوة بالمناطق الأخرى …
تجدر الإشارة إلى الشيخ زيد المطري قد تحمل تكلفة سفلتة واحد كيلو في هذه المرحلة و التي ستتم فيها سفلتة إثنين كيلو بينما تكلفة الكيلو الثاني تحمل تكلفته أبناء اليزيدي من الداعمين
و يأتي ذلك التدشين للبدئ بسفلتة الطريق في مرحلة المشروع الثانية و الذي حضره الشيخ عبداللاه اليزيدي وكيل محافظة لحج و المقاوم الفذ قائد الحزام الأمني منير أبو اليمامة اليافعي و نائب قائد الحزام الأمني بلحج السعيدي و الشخصية الإجتماعية الوطنية و العسكرية المرموقة العميد/ محسن علي ثابت و الشيخ ثابت راجح مسعود و الشيخ سقاف السعدي و عدد من المشائخ و الشخصيات الداعمة من أصحاب الأيادي البيضاء و فاعلي الخير من أبناء يافع الذين أسهموا إسهامٱ فعالٱ في إقامة هذا المشروع و جمع من الشخصيات الإجتماعية و العسكرية و الأمنية و المواطنين من أبناء اليزيدي و جبل لمطور بتمويل من أبناء البزيدي و جبل لمطور في الداخل و الخارج
و يعد هذا المشروع شريان الحياة النابض لأهميته بالغة الأثر حيث أنه يخفف كثيرٱ من معاناة المواطنين التي كانوا يكانوا منها بسبب وعورة المنطقة و صعوبة حركة التنقل فيها
و تبلغ مساحة هذا المشروع لطريق اليزيدي ، جبل لمطور ، رباط السنيدي إثنى عشر كيلو متر بتكلفة إجمالية تقدر بتسعة ملايين ريال سعودي كلفت مرحلة الشق و التعبيد فيه ثلاثة ملايين ريال سعودي و تكلفة السفلتة ستة ملايين ريال سعودي و قد بدئت اليوم عملية التدشين لسفلتة إثنين كيلو متر على أن تستأنف عملية السفلتة لما تبقى من المساحة في وقت لاحق
هذا و تمتلك هذه الطريق مكانة إستراتيجية حيث لم تقتصر أهميتها على أنها تربط بين مناطق اليزيدي جبل لمطور ، رباط السنيدي و القرى المحادية للطريق و المجاورة لها و التي يبلغ عددها أكثر من ثلاثين قرية يبلغ تعداد سكانها على ما يربو على ثلاثمائة ألف نسمة فحسب بل أن هذه الطريق تتجاوز هذه الأهمية بكثير حيث تعمل على ربط مديريات يافع السفلى بمديريات يافع العليا و بالتالي تكتسب أهميتها بربطها بين محافظتي لحج و أبين …
و بهذه المناسبة ذو الأهمية الحيوية الفائقة و في تصريح صحفي له قال وكيل محافظة لحج الشيخ/ عبداللاه اليزيدي : سعداء جدٱ و نحن نشارك اليوم في تدشين هذا المشروع الحيوي الهام الذي يمتلك أهمية استراتيجية كبيرة في حياة المواطنين الذين حرموا من مثل هذه المشاريع منذ أمد بعيد و ذاقوا بسببها الأمرين …
و أضاف الشيخ عبداللاه اليزيدي قائلٱ: و لا يسعني هنا إلا أن أشكر كل من أعد و حضر و شارك في هذا التدشين الإحتفائي بافتتاح هذا المشروع ، كما أتوجه بخالص الشكر و التقدير
للداعمين الذين قدموا كل مايستطيعون من أجل إنجاح هذا المشروع الهام خدمة لأهلهم و ذويهم و للتخفيف من معاناتهم …
و أردف عبداللاه اليزيدي بالقول: أن هذا المشروع يكتسب أهميته الكبيرة في أنه يربط بين مختلف مناطق يافع بمديرياتها السفلى و العليا و بهذا يكون قد ربط بين محافظة لحج و محافظة أبين و سهل للمواطنين عملية التنقل بين المحافظتين بكل أريحية بعدما كانوا يعانوا أشد العناء
من ناحيته أعرب الشيخ سقاف السعدي عن ارتياحه الشديد بتدشين هذا المشروع الحيوي الهام في هذا اليوم المبارك و الذي يعد فاتحة خير على المواطنين لتسهيل حركة تنقلهم من و إلى مناطقهم دون عناء و لا مشقة بعدما كانوا يعانوا في تنقلهم أيما معاناة
و أكد الشيخ سقاف السعدي أن هذا المشروع يقوم على نفقة أبناء المنطقة الداعمين الذين يبتغون من الله الأجر و الثواب في تقديم هذه الحسنة الجارية التي نسأل الله أن يجعلها في ميزان حسناتهم و كما يقول رسولنا الأكرم خيركم خيركم لأهله …
و أضاف سقاف السعدي: و من هنا و بهذه المناسبة بالغة الأثر في تدشين هذا المشروع نتوجه بكل الشكر و الإمتنان للأخوة الداعمين و في مقدمتهم أبو حمدي و أبو أسامة و أبو دهشل ، كما ثمن تثمينٱ بالغٱ كل الجهود التي بذلت من أجل إنجاح هذا التدشين الإيجابي للمشروع …
بدوره قال الأستاذ/ أمين المطري : بعد معاناة طويلة عانى منها أبناء هذه المناطق في اليزيدي ، جبل لمطور ، رباط السنيدي و القرى الحادية و المجاورة لها نتيجة لوعورة الطبيعة و قساوتها و ما أدت إليه من صعوبة في الحركة و التنقل من و إلى مناطقهم هاهم اليوم يتنفسون الصعداء في استصلاح هذه الطريق الأمر الذي سيمكنهم من التنقل بكل يسر و راحة و سيتمكنون من إيصال ما يحتاجونه من مستلزمات الحياة و متطلباتها دون عناء
و أضاف الأستاذ أمين المطري: أن أكثر من ثلاثمائة ألف نسمة تسكن في القرى المحادية و المجاورة لهذه الطريق سيستفيدون منها و ستيسر لهم عملية التنقل بعدما كانوا يجدون في ذلك المشقة و العناء
هذا و قد دعا الأستاذ أمين السلطة المحلية في المحافظة و المديرية و المنظمات الدولية المانحة و الداعمة أن تقوم بواجبها الإنساني بدعم هذه المناطق و التي تفتقر إلى الكثير من متطلبات الحياة و مقوماتها أسوة بالمناطق الأخرى …
تجدر الإشارة إلى الشيخ زيد المطري قد تحمل تكلفة سفلتة واحد كيلو في هذه المرحلة و التي ستتم فيها سفلتة إثنين كيلو بينما تكلفة الكيلو الثاني تحمل تكلفته أبناء اليزيدي من الداعمين
