عام

ليكن لنا أمل

عبدالسلام محمد قاسم

كاتب جنوبي

ان الامال تتحقق على مستوى الفرد والمجتمع وان املنا اليوم مجتمعي وياتي من التعليم الذي الجميع يشاركني ان الامل ياتي من التربية والتعليم لكون ثوابت التربية هي محل اتفاق الجميع لان الله عزنا بالاسلام ومهما ابتغينا العزة بغيرة اذلنا الله ،، وان الظروف التي تمر بها البلاد والامة العربية هي نتاج تراكمات لسنوت ونحن اليوم نجني ثمارها فهل نستسلم ونقول هذا قدرنا وندخل التشائم الى نفوسنا ونجد الهوه تتسع اكثر واكثر ونصاب بالعجز الدائم ونستسلم للامر والواقع الموجود وهنا تكون الهزيمة ليس لنا بل للاجيال القادمة كما نحن الان مهزوميين من الاجيال الذي قبلنا وبعض يختلف معي بذلك يقول كنا العرب والمسلمين كذا وكذا ولنا السبق في علوم ووووو نقول انك محق هذا كان ونحن ماذا عملنا ؟ وما هي الحصيلة الذي افرزت لنا هذا الواقع الذي نعيشة ،، بل وصلنا الى امور اشد ايلامن ببعضناالبعض وبحجج لاتخدمنا بل تخدم اعداء الامة الذي كل يوم وهم يحيكون المامرات والحيل ويعملون معاهد استراتيجية لدراست واقعنا ونفسياتنا وسلوكنا ودخلوا لنا منه والبعض يدرك ذلك ولكن انه يمارسه بقصد والعبض بغير قصد البعض مرغم. ويقول اهون الشرين وهنا نقول يجب ان لانستسلم و نقول هذا قدرنا بينما ديننا ومعتقدتنا بتقول اعدوا ما استطعتم من قوة ،، والاعدا يجب ان يكون متوازي ومناهض للعدوا الذي يفتك بنا ليل نهار ووووووالخ
لكن يجب ان يكون الامل يراودنا بتغير الواقع والثبات. وفق الاسس الدينية والوطنية الذى تترجمها المعرفة العلمية والتشخيص الدقيق لمشاكلنا ووضع المعالجات لها ام ننتظر من اعدائنا يحلون مشاكلنا انها مفارقة في قمة التخلف اذا لم نستقيم وندعم انفسنا لانفسنا ونكون مع بعض بعيد عن اي شي يربطنا دين ووطن وهنا ادعوا الجميع الى الاتفات حول التعليم الابتدائي والثنوي والمتوسط والجامعي الذي اصبح اليوم اكثر ضرر. وبضررة تتضرر الامة بمجملها ولان امل ونحن نستقبل العام الدراسي بروح الامل والتحفز لايجاد تغيير تربوي محفز و شجع للمعلمين والمتعلمين لكون اي تقدم لم ياتي الى من قطاع التعليم من الابتدائة الى الجامعي واكثر والمطلوب من الجميع المساهمة وان يكون لنا امل في التغيير الى الافضل ونترك اليأس ونعمل كلن في موقعة ومؤسسته ومرفقه وجميعنا ننشد بنا الوطن الذي ينادينا اني اغرق اغرق عليك ان تحرك المجاديف بسرعة لكي ننجوا وانت اول من ينجوا لانك على ظهري ويجب ان نكون يد بنا. وايدي بنا الاوطان عديدة وان نحسن النية والتوكل على الله وننشر التعاون والتحابب والتازر والتناصح والتحلي بالاداب الحميدة ونكبقها كلن من موقعة هنا الامل يتحقق وننبذ الاشياء الدخيلة على ثقافتنا مثل الرشوة والمحسوبية. وووةة وتعميق الخلافات وتصيدها وتكبيرها ونت تعرف ان ذلك خطاء وان نتائجه سلبية على الجميع اذا نبعد التشائمو ونحل الامل والتفائل وان الاوطان لا تبنا الى بابنائها هم املها وحاضرها ومستقبلها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى