عام

إين رئيس الجمهوريه وقيادة التحالف العربي من ذلك الفسااااد؟؟؟؟؟؟

محمد سواده عمر العياشي

ناشط جنوبي
*التحالف يؤكد بانه يصرف معاشات الدوله شهرياً دون تأخير.
*جباري يعترف بأن التحالف يصرف المعاشات شهرياً
* انقطعت المعاشات لمدة خمسه أشهر تململت العساكر اصيبو باحباط منهم من بقي في بيته منهم من بحث عن لقمة عيش من مصادر اخرى مابقي الا القليل في الجبهات والمعسكرات.
*تأخر الحسم العسكري نقص الدعم اللوجستي للجبهات
*وتستمر الحكايه.
اعلنو ان هناك فساد من قادة الالويه
اعلنو بدء صرف المرتبات لشهر ديسمبر
*تظهر حكايه من نوع آخر
خصم 20% على الوحدات العسكريه والالويه المتواجده على الميدان والوهميه.
بعدما نزلت لجنه بحجة التصحيح في شهر 11 وتنزيل قوه تقدر 25% وفصلهم عن وحداتهم العسكريه
لماااااااااذا؟
*وكأن التطفيش للعسكري جاء بخطوات مرتبه بين الكر والفر الهجوم والانسحاب التكتيكي والدفاع استعداداً للضربه القاضيه وقاصمة الظهر ليعلنوها علناً وبدون خجل اوحياء لقادة الالويه والوحدات العسكريه بانهم سيخصمون 20% علا كل وحده عسكريه وكأن معاش العسكري سلعه تشترى وتباع ليكون هناك رابح ومستفيد اوخسران!!!!
*من قادة الالويه والوحدات العسكريه من قبل ووافق بهذا العرض الناجح ومنهم من يعيش بين المطرقه والسندان بين اوامر القياده وحقوق العسكر
*كل هذا حصل من جباري نائب رئيس الوزراء وموافقة رئيس هيئةالاركان.
*اقل لواء سيخصموا خمسين مليون الى اين ستذهب والتحالف العربي هو من يدفع تكاليف الحرب والمعاشات دون انتقاص
*ليس هذا هوالمهم الأهم من ذلك اذا قامت ثوره من صفوف الجيش الوطني ضد فساد القياده العسكريه والحكومه لتصحيح ومواصلة ما بدأت الثوره من اجله.
*ماذا ستصنفونهم ان نهضو لإنتزاع حقوقهم ماذا ستسموهم ماذا ستقولون عنهم علماً وانتم تفهمون ذلك انها اعطاء فرصه للعدو الآخر استغلال مثل هذه القضايا الكبيره وانها ستخدمه خدمه لايحسب حسابها
*النتيجه
*ماهوهدفكم من هذا وماذا ستقولون ان شب غبار المصيبه الكبرى ومن تخدمون بذلك العمل.
*هل سيوافقون القاده العسكريين على تلك التوجيهات ام لا؟
في حال وافقوا سيكون وبال عليهم وفي محل تهمه امام عسكرهم وشرفهم العسكري.
*أخيراً قطع الراس ولاخصم المعاش.
*لك الله ياوطني من يدعي حمايتك هو يسعى لقتلك لسياسته الضيقه..
*حسبناالله ونعم الوكيل ولاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم….
بقلم/محمدسواده عمرالعياشي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى