[su_label]سما نيوز / رام الله / خاص[/su_label]
قالت كتلة فتح البرلمانية في الذكرى الـ15 لاعتقال القائد النائب الأسير مروان البرغوثي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، إنه وهو يدخل عامه الـ16 في الاعتقال لا يزال يشكل شعلة مضيئة ومتجددة في النضال، ويقود ورفاقه الأسرى ملحمة الصمود والبطولة في وجه السجن والسجان وظلم الاحتلال وقمعه المتواصل ضد الأسرى وأبناء الشعب الفلسطيني في كل مكان.
وحيت كتلة فتح القائد البرغوثي وكافة الأسرى والأسيرات وهم يطلقون بعد يومين “ملحمة جديدة من الصمود والبطولة” ويخوضون معركة الأمعاء الخاوية ضد الاحتلال وسياسته القمعية والعنصرية المتنكرة لحقوق الأسرى وحقوق الشعب الفلسطيني.
ودعت الكتلة كافة النواب والكتل البرلمانية ومختلف القوى والفصائل وابناء الشعب الفلسطيني كافة في كل مكان للتوحد وتجاوز كافة التباينات والخلافات، والانخراط في معركة الأسرى والمشاركة الفاعلة والواسعة في الفعاليات الوطنية المساندة لهم في إضرابهم الذي سينطلق في 17 نيسان، لكي لا يترك الأسرى فريسة للاحتلال وسياساته القمعية.
وأشارت كتلة فتح إلى أنها ستواصل العمل والتحرك سواء على الصعيد الشعبي أو على الصعيد الدولي والدبلوماسية البرلمانية لدى مختلف المؤسسات والهيئات البرلمانية الدولية والاقليمية ومؤسسات حقوق الانسان، لطرح قضية الأسرى النواب وكافة الأسرى والأسيرات والانتهاكات الاسرائيلة المستمرة لأبسط حقوقهم الانسانية التي كفلتها لهم كافة الشرائع والمواثيق الدولية، والتي يتبناها الأسرى في مطالبهم العادلة في معركة الأمعاء الخاوية.
وأكدت الكتلة أن إرادة الصمود والبطولة التي يتحلى بها البرغوثي ورفاقه الأسرى وتضامن والتحام الشعب الفلسطيني وكافة شعوب العالم مع معركتهم البطولية كفيلة بتحقيق الانتصار وكسر إرادة السجان.
وحيت كتلة فتح القائد البرغوثي وكافة الأسرى والأسيرات وهم يطلقون بعد يومين “ملحمة جديدة من الصمود والبطولة” ويخوضون معركة الأمعاء الخاوية ضد الاحتلال وسياسته القمعية والعنصرية المتنكرة لحقوق الأسرى وحقوق الشعب الفلسطيني.
ودعت الكتلة كافة النواب والكتل البرلمانية ومختلف القوى والفصائل وابناء الشعب الفلسطيني كافة في كل مكان للتوحد وتجاوز كافة التباينات والخلافات، والانخراط في معركة الأسرى والمشاركة الفاعلة والواسعة في الفعاليات الوطنية المساندة لهم في إضرابهم الذي سينطلق في 17 نيسان، لكي لا يترك الأسرى فريسة للاحتلال وسياساته القمعية.
وأشارت كتلة فتح إلى أنها ستواصل العمل والتحرك سواء على الصعيد الشعبي أو على الصعيد الدولي والدبلوماسية البرلمانية لدى مختلف المؤسسات والهيئات البرلمانية الدولية والاقليمية ومؤسسات حقوق الانسان، لطرح قضية الأسرى النواب وكافة الأسرى والأسيرات والانتهاكات الاسرائيلة المستمرة لأبسط حقوقهم الانسانية التي كفلتها لهم كافة الشرائع والمواثيق الدولية، والتي يتبناها الأسرى في مطالبهم العادلة في معركة الأمعاء الخاوية.
وأكدت الكتلة أن إرادة الصمود والبطولة التي يتحلى بها البرغوثي ورفاقه الأسرى وتضامن والتحام الشعب الفلسطيني وكافة شعوب العالم مع معركتهم البطولية كفيلة بتحقيق الانتصار وكسر إرادة السجان.
