[su_label type=”info”]سمانيوز/تقارير/صحف[/su_label][su_spacer size=”10″]سما نيوز – لحج – خاص [/su_spacer]
كشفت تقارير حديثة عن مخطط قطري للعبث والفتنة داخل اليمن بهدف الإساءة للتحالف العربي. وتحدثت التقارير عن مخطط تخريبي برعاية الدوحة يستهدف جنوب اليمن على ان يتولى تنفيذه مخابرات ايران وبمساعدة وكلائها في لبنان. وأكدت مصادر مطلعة أن دول التحالف العربي وضعت يدها على تفاصيل المخطط الإجرامي وتم التنسيق مع الجانب اليمني للتصدي له.
ويقوم المخطط على تنفيذ سلسلة عمليات إرهابية، ومن ثم توظيفها لتأليب الرأي العام العالمي ضد التحالف والشرعية في اليمن. وشرحت المصادر إن المخطط يتضمن توثيق تلك العمليات بالصورة ونشرها؛ للايحاء بصدقية مزاعم الانقلابيين وأشياعهم في إيران بوجود خلايا إرهابية في المناطق المحررة. ويمضي المخطط الإجرامي في حيثياته لنشر تسجيلات لعمليات إرهابية سبق أن نفذتها خلايا داعش والقاعدة منذ الانقلاب على الشرعية في اليمن، تتضمن عمليات انتحارية وتصفيات. ووفقا للمصادر فإن من جزئيات المخطط تكوين خلية إعلامية تتولى الترويج لتلك التسجيلات والزعم بوجود محضن للإرهاب في جنوب اليمن، لزعزعة ثقة المجتمع الدولي في الحكومة الشرعية باليمن. ولا يمكن قراءة ذلك المخطط بمعزل عن الدور القطري في سلسلة عمليات سبق أن استهدفت السعودية والإمارات، يأتي في مقدمتها استشهاد عشرات الجنود الإماراتيين في قصف صاروخي لمليشيات الحوثي استهدف معسكرهم في مأرب في سبتمبر 2015. ورشحت معلومات آنذاك عن وجود خيانة تتعلق بإفشاء إحداثيات الموقع، فيما أشارت أصابع الاتهام لقطر. وفي أكتوبر 2016 أحبط الأمن السعودي مخططًا إجراميًا لاستهداف ملعب الجوهرة خلال لقاء كروي كبير جمع المنتخبين السعودي والإماراتي. الشاهد أن مفردة الخيانة أصبحت من متلازمات الحالة القطرية، فيومًا إثر يوم تتكشف خيوط جديدة تفسر التوجه القطري النزق والمعادي لمحيطه الخليجي والعربي.
ويقوم المخطط على تنفيذ سلسلة عمليات إرهابية، ومن ثم توظيفها لتأليب الرأي العام العالمي ضد التحالف والشرعية في اليمن. وشرحت المصادر إن المخطط يتضمن توثيق تلك العمليات بالصورة ونشرها؛ للايحاء بصدقية مزاعم الانقلابيين وأشياعهم في إيران بوجود خلايا إرهابية في المناطق المحررة. ويمضي المخطط الإجرامي في حيثياته لنشر تسجيلات لعمليات إرهابية سبق أن نفذتها خلايا داعش والقاعدة منذ الانقلاب على الشرعية في اليمن، تتضمن عمليات انتحارية وتصفيات. ووفقا للمصادر فإن من جزئيات المخطط تكوين خلية إعلامية تتولى الترويج لتلك التسجيلات والزعم بوجود محضن للإرهاب في جنوب اليمن، لزعزعة ثقة المجتمع الدولي في الحكومة الشرعية باليمن. ولا يمكن قراءة ذلك المخطط بمعزل عن الدور القطري في سلسلة عمليات سبق أن استهدفت السعودية والإمارات، يأتي في مقدمتها استشهاد عشرات الجنود الإماراتيين في قصف صاروخي لمليشيات الحوثي استهدف معسكرهم في مأرب في سبتمبر 2015. ورشحت معلومات آنذاك عن وجود خيانة تتعلق بإفشاء إحداثيات الموقع، فيما أشارت أصابع الاتهام لقطر. وفي أكتوبر 2016 أحبط الأمن السعودي مخططًا إجراميًا لاستهداف ملعب الجوهرة خلال لقاء كروي كبير جمع المنتخبين السعودي والإماراتي. الشاهد أن مفردة الخيانة أصبحت من متلازمات الحالة القطرية، فيومًا إثر يوم تتكشف خيوط جديدة تفسر التوجه القطري النزق والمعادي لمحيطه الخليجي والعربي.
