الجنوب العربي

محافظ لحج – د / الخبجي : يصدر قرارآ بشأن تشكيل لجنة طوارئ لمكافحة انتشار وباء الكوليرا

[su_label type=”info”]سمانيوز/لحج/فؤاد داؤود/خاص[/su_label][su_spacer size=”10″] نظرآ لما تعانيه بعض المحافظات في جنوبنا العربي الحبيب من إنتشار وباء الكوليرا – ذلك المرض الفتاك الذي أودى بحياة كثير من المواطنين — و الذي بدأ يمد أذياله الخبيثة إلى محافظتنا الحبيبة – محافظة لحج – واستشعارآ بروح المسؤولية الحقة للحد من لنتشار هذه الأفة الخطيرة التي بدأت تتسلل إلى بعض المناطق النائية في لحج أصدر الأخ محافظ محافظة لحج – الدكتور / ناصر محمد ثابت الخبجي : القرار رقم 37 للعام 2017 بشأن تشكيل لجنة طوارئ لمواجهة انتشار وباء الكوليرا في المحافظة جاء فيه :
– استنادآ إلى قانون السلطة المحلية رقم ( 4 ) لعام 2000 و لائحته التنفيذية
– و لما تقتضيه المصلحة العامة و الحفاظ على صحة المواطنين
قرر
مادة أولى : تشكيل لجنة لمواجهة وباء الكوليرا من الأخوة التالية أسمائهم :
1- د/ ناصر الخبجي – محافظ المحافظة – رئيسآ
2 – د/ عبدالرزاق الشاطري – مذير عام مكتب الصحة – نائبآ و مقررآ
3 – سعيد الطنان – مدير عام صندوق النظافة والتحسين – عضوآ
4 – نصر سعيد اللحجي – مدير عام مكتب التربية والتعليم – عضوآ
5 – علي بن علي شكري – مدير مكتب الأشغال العامة – عضوآ
6 – وضاح عمر سعيد – مدير عام مكتب الأوقاف و الإرشاد – عضوآ
7 – د/ محمد الزعوري – مدير عام مكتب الإعلام – عضوآ
8 – م / عبدالناصر اللحجي – مدير عام المؤسسة العامة للمياة – عضوآ
9 – م / فتحي عبدالله الصعو – مدير فرع الهيئة العامة لحماية البيئة – عضوآ
10 – محمد سعيد العمودي – مدير عام إذاعة لحج المحلية – عضوآ
مادة ثانية : تقوم اللجنة بالمهام التالية :
1- الإضطلاع على الوضع الوبائي وتقييمه أسبوعيآ و مناقشة الخطة العامة وإقرارها و الإشراف و المتابعة
2 – متابعة لجان المديريات و مناقشة مانفذ و ما لم ينفذمن الخطة و عقد اجتماع أسبوعي وتحديد متحدث رسمي واحد فقط عن الهدف
المادة الثالثة : تبدأ الحملة مباشرة عملها من تاريخ صدور القرار و على اللجنة عند الإنتهاء من عملها رفع تقاريرها إلينا
مادة رابعة : يعمل بهذا القرار من تاريخ صدوره و على الجهات المختصة العمل بموجبه
الجدير ذكرة أن محافظة لحج تشهد تحركآ ملموسآ بتكاتف جهود الجميع في محاولة صادقة لتجفيف منابع تلك الظاهرة الخطيرة و استئصالها من جذورها حرصآ على صحة المواطن و سلامته

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى