[su_label type=”info”]سمانيوز/العاصمة عدن/خاص[/su_label]
المح القيادي السلفي ونائب رئيس هيئة رئاسة المجلس الإنتقالي الجنوبي الشيخ هاني بن بريك الى تورط الاخوان المسلمين في عملية الاغتيالات التي تطال أئمة المساجد في عدن.
وقارن بين علاقة حزب الاصلاح ذراع تنظيم الإخوان باليمن والإغتيالات ضاربا امثله لما كان يحدث بمصر(منشا التنظيم) , تصفيات تتم في داخل منظومة حزب الاصلاح ومرتبطة بأدبيات الإخوان.
وقال : “اسلوب الاغتيالات وتصفية الشخصيات الدينية والنخب السياسية والمجتمعية في مجتمعاتنا العربية اسلوب قذر لعين بدأ ممنهجا في مصر مع اغتيال النقراشي رئيس الوزراء حينها بعد اقدامه على حل جماعة الإخوان المسلمين في 8 ديسمبر 1948م حيث كان القاتل من التنظيم الخاص لجماعة الإخوان المسلمين”
واوضح ان جماعة الإخوان تلجا لتصفية بعض القيادات التابعه لها أو بعض الشخصيات التي تعاملت معها نتيجة خلافات وخروج عن النهج( مصر انموذج)
واضاف : ومن السهل أن تلصق تلك التصفيات بخصوم التنظيم، ومن المصيبة أن تكون التصفية لأجل الزعامة وهو ماحصل في افغانستان معهم.
وفي الاخير استنكر كل عمليات الإغتيال بما في ذلك اغتيال رموز جماعة الإخوان أو المحسوبين عليهم وأن حكم الله في منفذي هذه العمليات يوجب قتل الجاني ولا يسقط بعفو أحد لا السلطان ولا غيره.
وقارن بين علاقة حزب الاصلاح ذراع تنظيم الإخوان باليمن والإغتيالات ضاربا امثله لما كان يحدث بمصر(منشا التنظيم) , تصفيات تتم في داخل منظومة حزب الاصلاح ومرتبطة بأدبيات الإخوان.
وقال : “اسلوب الاغتيالات وتصفية الشخصيات الدينية والنخب السياسية والمجتمعية في مجتمعاتنا العربية اسلوب قذر لعين بدأ ممنهجا في مصر مع اغتيال النقراشي رئيس الوزراء حينها بعد اقدامه على حل جماعة الإخوان المسلمين في 8 ديسمبر 1948م حيث كان القاتل من التنظيم الخاص لجماعة الإخوان المسلمين”
واوضح ان جماعة الإخوان تلجا لتصفية بعض القيادات التابعه لها أو بعض الشخصيات التي تعاملت معها نتيجة خلافات وخروج عن النهج( مصر انموذج)
واضاف : ومن السهل أن تلصق تلك التصفيات بخصوم التنظيم، ومن المصيبة أن تكون التصفية لأجل الزعامة وهو ماحصل في افغانستان معهم.
وفي الاخير استنكر كل عمليات الإغتيال بما في ذلك اغتيال رموز جماعة الإخوان أو المحسوبين عليهم وأن حكم الله في منفذي هذه العمليات يوجب قتل الجاني ولا يسقط بعفو أحد لا السلطان ولا غيره.
