هزموا شرعيته رجاله في الرياض ولم يتبقى له الا الانتصار لذاته.
كان الرئيس هادي في بداية الحرب يريد ينتصر لشرعيته وتلاشئ ذلك الانتصار وتحول الى هزيمه سياسيه وعسكريه بفضل رجاله بالشرعية المتواجدين في الرياض .
اليوم نريده على اقل تقدير ينتصر لذاته قبل يقف امام ابواب المحاكم اليمنية والشاهدون على جريمته سيكونون رجاله بالرياض.
اذا الرئيس هادي يريد ينتصر لذاته عليه يتخلص من حاشيته التي ادمنت الجلوس حولة اما الانتصار لشرعيتة فانها اصبحت في رحم التاريخ ولن يتبقى لدول التحالف الا انجاح المشروع الذي تهيئ له دول التحالف عبر تسوية القسم بين الثلاثة والمقصود بهم الحوثي و الشرعية اليمنية ممثله بحزب الاصلاح و المؤتمر الشعبي العام فرع عفاش.
