[su_label type=”info”]سمانيوز/ابين-احور/حمدي العمودي/خاص[/su_label]
فرج أحمد القمش كان أحد عاملي المشاريع وتم تعينه مدير للمشاريع السوفيتية م/أحور بمحافظة أبين.
قدم العطاء وعمل في خدمة أحور حيث قام ببناء الكثير من السدود والحواجز المائية
والمدارس والمساجد والمنازل داخل وخارج مديرية أحور وكانت له خبرات وموهبة وإبداع في أداء عمله بإتقان. وبينما كان يمارس عمله إلا أنه تلقى بعض الاجراءت العدوانية من بعض مسؤولي أحور انذاك….
ثم انتقل للعمل في العاصمة الجنوبية عدن
إلا أنه لم يتكيف للعمل خارج بلاده ولم يرغب في ترك بلاده الأصل.
وقد قدم ملف وفيه استقالته مما لاقاه من عدوانية وعوائق في عمله.
حيث قوبلت الاستقالة التي قدمها بالرفض التام من الهيئة العامة للري بمحافظة أبين عام ١٩٨٥م
ثم انتقل للعمل الخاص ليعيل أفراد أسرته وتوفير إحتياجات ومتطلبات العائلة من مأكل ومشرب وملبس.
وقد أصبح الآن محروم من الراتب مدة زمنية طويلة جدا والتي تقارب ٣٣عام من الاضهاد والظلم والعقاب جزاء ما قدمه من خدمة الوطن لبناء مستقبل أفضل.
الوالد فرج أحمد القمش قد عجز عن العمل نظرا لتقدم سنه فهو الآن منتظر الإنصاف والنظر في أمره حيث طالب كل من محافظ المحافظة أبين اللواء أبوبكر حسين سالم وكذلك الأستاذ مهدي الحامد ومدير عام مديرية أحور يسلم شبيع بوست بالنظر إليه ورد الاعتبار له على ما قدم من خير وعطاء لمديرية أحور والمحافظة أبين.
ومن خلال هذا المنشور يأمل الوالد فرج أحمد القمش ممن لديه القدرة على مراعات ضروف معيشته وحالته التي أصبحت يرثى لها ويتمنى أن يستجيب له ممن يهمه الأمر في محافظة أبين بشكل عام ومديرية أحور بشكل خاص.
قدم العطاء وعمل في خدمة أحور حيث قام ببناء الكثير من السدود والحواجز المائية
والمدارس والمساجد والمنازل داخل وخارج مديرية أحور وكانت له خبرات وموهبة وإبداع في أداء عمله بإتقان. وبينما كان يمارس عمله إلا أنه تلقى بعض الاجراءت العدوانية من بعض مسؤولي أحور انذاك….
ثم انتقل للعمل في العاصمة الجنوبية عدن
إلا أنه لم يتكيف للعمل خارج بلاده ولم يرغب في ترك بلاده الأصل.
وقد قدم ملف وفيه استقالته مما لاقاه من عدوانية وعوائق في عمله.
حيث قوبلت الاستقالة التي قدمها بالرفض التام من الهيئة العامة للري بمحافظة أبين عام ١٩٨٥م
ثم انتقل للعمل الخاص ليعيل أفراد أسرته وتوفير إحتياجات ومتطلبات العائلة من مأكل ومشرب وملبس.
وقد أصبح الآن محروم من الراتب مدة زمنية طويلة جدا والتي تقارب ٣٣عام من الاضهاد والظلم والعقاب جزاء ما قدمه من خدمة الوطن لبناء مستقبل أفضل.
الوالد فرج أحمد القمش قد عجز عن العمل نظرا لتقدم سنه فهو الآن منتظر الإنصاف والنظر في أمره حيث طالب كل من محافظ المحافظة أبين اللواء أبوبكر حسين سالم وكذلك الأستاذ مهدي الحامد ومدير عام مديرية أحور يسلم شبيع بوست بالنظر إليه ورد الاعتبار له على ما قدم من خير وعطاء لمديرية أحور والمحافظة أبين.
ومن خلال هذا المنشور يأمل الوالد فرج أحمد القمش ممن لديه القدرة على مراعات ضروف معيشته وحالته التي أصبحت يرثى لها ويتمنى أن يستجيب له ممن يهمه الأمر في محافظة أبين بشكل عام ومديرية أحور بشكل خاص.
