[su_label type=”info”]سمانيوز/شبوه/خاص[/su_label]
نظمت إدارة مدارس الصفوة الأهلية للتعليم الأساسي والثانوي شبوةميفعةعزان
لطلابها رحلة ترفيهية واستطلاعية لمنطقة بئر علي
وحصن الغراب التاريخي.
في خطوة وصفت بالموفقة أرادت من خلالهاإدارة الصفوة إخراج طلابها من الضغط النفسي بعد استكمال الاختبارات الشهرية وتهيئتهم نفسيآ ومعنويآ وهم على مقربة من الإمتحانات النهائية
تخلل هذا الرحلة مسابقات فكرية ومشاركات طلابية شعرية و إنشادية وطرائف واللغاز.
في منطقة العين كان موعد الإفطار حيث قسم الجميع إلى مجموعات متعددة في جو مفعم بالود والسعادة والتقدير.الأبوي بين الطلاب ومعلميهم والود الأخوي بين الطلاب ببعضهم بعضآ.
عقب الإفطار انتقل الوفد من العين إلى منطقة بئر علي وبالتحديد إلى حصن الغراب ورمال سواحله البيضاء البهية وامواجه الرائعة التي تأخذ بالقلوب وتأسر الافئدة .
جو غائم نسمات هواء لطيف ببساطة يوم مثالي لرحلة مثالية لطلاب مدرسة مثالية. استمرحال الطلاب ومعلميهم مستمتعين بلحظات جميلة رائعة لاتنس ستظل في الذاكرة طويلا لانها رحلة خيالية تحاكي قصص ألف ليلة وليلة.
كيف لا وهي وبكل المقاييس فريدة على مستوى المحافظة إن لم تكن على مستوى الجمهورية ولا أبالغي
هكذا هي الصفوة وطاقمها وطلابها واولياء أمورطلابها الافاضل الجميع شركاء في النجاح بلا شك. ،
وما المعرض المدرسي الرابع عنا ببعيد لقد كان أسطوري والرحلة وصفها خيالي.
ثمانية باصات مريحة نقلت مالايقل عن 140 فرد بين طلاب ومعلمين.هم المستهدفين من العدد الاجمالي لطلاب المدرسة.
مارسوا السباحة وكرة القدم والجري على ضفاف شواطئ البحر الخلابة.
استمر الحال بين ضحك وجد ولعب وود وعلم
حتى حانت الصلاة فانطلق وفد الصفوة إلى عمق مدينة بئر علي لتأدية صلاة الظهر والعصر جمعآ وقصرآ.جمع تقديم.
ثم تناول الجميع وجبة الغداء.
أعقبها الندوة الادبية والمسابقة الفكرية.حيث
قسم المشاركون الى مجموعات تم توزيع قسيمة بأسئلة المسابقة لكل مجموعة .لتعلن لجنة المسابقات والندوات الادبية والعلمية بمدارس الصفوة ممثلة بكل من:
الاستاذ علي ناصر المعلم.
والاستاذ عبدالقادر ابوبكر الجيلاني
والاستاذ عبدالغني علي شيخ باجريدي
والاستاذ( الشاعر )مصطفى عبدالحفيظ الشميري .
اعلنوا عن جوائز قيمة للثلاث المجموعات الفائزة بالمراكز الثلاثة الأولى. وأن النتيجة ستعلن صباح يوم الأحد في الطابور الصباحي.
ثم كانت المفاجأت وتتابعت المشاركات ..أناشيد غاية في الروعة القاها الاستاذ سالم علون حيث اجاد و فرقته وأبدع وأمتع أيما إمتاع وإبداع
.تلاهها الاشعار الشعبية ومحازي تراثية على لسان الشعراء السيد والقميشي وباسرة ألقاها الاستاذ عبدالقادر الجيلاني.
وأنشد بلبل الصفوة الطالب مصطفى باحنجة وأجاد فما أروعه!
وكان للشبلين أبوبكر عبدالقادر الجيلاني وعبدالرحمن ياسرمحسون باسردة مشاركتين رائعتين حين تقمصا الشاعرين الكبيرين الراحلين السيد وباسرة في قصيدتين أجادها الآباء الأجداد بالأمس وأبدع فيها الأحفاد اليوم.
هكذا الحال دومآ مع الصفوة وطلابها ومعلميها إبداع وإمتاع ولعب وضحك وجد وعلم.
عند الرابعة والنصف انتقل وفد الصفوة الى سواحل البحر العربي مرة اخرى لإستكمال المتعة حتى مابعد الساعة الخامسة والنصف لتعلن الإدارة للجميع أن زمن العودة الى الديار قد حان.
في طريق العودة أعرب الطلاب لمعلميهم عن سعادتهم الغامرة وارتياحهم من هذه الرحلة وأنهم يشكرون إدارتهم جزيل الشكر متطلعين إلى رحلات أخرى.
لطلابها رحلة ترفيهية واستطلاعية لمنطقة بئر علي
وحصن الغراب التاريخي.
في خطوة وصفت بالموفقة أرادت من خلالهاإدارة الصفوة إخراج طلابها من الضغط النفسي بعد استكمال الاختبارات الشهرية وتهيئتهم نفسيآ ومعنويآ وهم على مقربة من الإمتحانات النهائية
تخلل هذا الرحلة مسابقات فكرية ومشاركات طلابية شعرية و إنشادية وطرائف واللغاز.
في منطقة العين كان موعد الإفطار حيث قسم الجميع إلى مجموعات متعددة في جو مفعم بالود والسعادة والتقدير.الأبوي بين الطلاب ومعلميهم والود الأخوي بين الطلاب ببعضهم بعضآ.
عقب الإفطار انتقل الوفد من العين إلى منطقة بئر علي وبالتحديد إلى حصن الغراب ورمال سواحله البيضاء البهية وامواجه الرائعة التي تأخذ بالقلوب وتأسر الافئدة .
جو غائم نسمات هواء لطيف ببساطة يوم مثالي لرحلة مثالية لطلاب مدرسة مثالية. استمرحال الطلاب ومعلميهم مستمتعين بلحظات جميلة رائعة لاتنس ستظل في الذاكرة طويلا لانها رحلة خيالية تحاكي قصص ألف ليلة وليلة.
كيف لا وهي وبكل المقاييس فريدة على مستوى المحافظة إن لم تكن على مستوى الجمهورية ولا أبالغي
هكذا هي الصفوة وطاقمها وطلابها واولياء أمورطلابها الافاضل الجميع شركاء في النجاح بلا شك. ،
وما المعرض المدرسي الرابع عنا ببعيد لقد كان أسطوري والرحلة وصفها خيالي.
ثمانية باصات مريحة نقلت مالايقل عن 140 فرد بين طلاب ومعلمين.هم المستهدفين من العدد الاجمالي لطلاب المدرسة.
مارسوا السباحة وكرة القدم والجري على ضفاف شواطئ البحر الخلابة.
استمر الحال بين ضحك وجد ولعب وود وعلم
حتى حانت الصلاة فانطلق وفد الصفوة إلى عمق مدينة بئر علي لتأدية صلاة الظهر والعصر جمعآ وقصرآ.جمع تقديم.
ثم تناول الجميع وجبة الغداء.
أعقبها الندوة الادبية والمسابقة الفكرية.حيث
قسم المشاركون الى مجموعات تم توزيع قسيمة بأسئلة المسابقة لكل مجموعة .لتعلن لجنة المسابقات والندوات الادبية والعلمية بمدارس الصفوة ممثلة بكل من:
الاستاذ علي ناصر المعلم.
والاستاذ عبدالقادر ابوبكر الجيلاني
والاستاذ عبدالغني علي شيخ باجريدي
والاستاذ( الشاعر )مصطفى عبدالحفيظ الشميري .
اعلنوا عن جوائز قيمة للثلاث المجموعات الفائزة بالمراكز الثلاثة الأولى. وأن النتيجة ستعلن صباح يوم الأحد في الطابور الصباحي.
ثم كانت المفاجأت وتتابعت المشاركات ..أناشيد غاية في الروعة القاها الاستاذ سالم علون حيث اجاد و فرقته وأبدع وأمتع أيما إمتاع وإبداع
.تلاهها الاشعار الشعبية ومحازي تراثية على لسان الشعراء السيد والقميشي وباسرة ألقاها الاستاذ عبدالقادر الجيلاني.
وأنشد بلبل الصفوة الطالب مصطفى باحنجة وأجاد فما أروعه!
وكان للشبلين أبوبكر عبدالقادر الجيلاني وعبدالرحمن ياسرمحسون باسردة مشاركتين رائعتين حين تقمصا الشاعرين الكبيرين الراحلين السيد وباسرة في قصيدتين أجادها الآباء الأجداد بالأمس وأبدع فيها الأحفاد اليوم.
هكذا الحال دومآ مع الصفوة وطلابها ومعلميها إبداع وإمتاع ولعب وضحك وجد وعلم.
عند الرابعة والنصف انتقل وفد الصفوة الى سواحل البحر العربي مرة اخرى لإستكمال المتعة حتى مابعد الساعة الخامسة والنصف لتعلن الإدارة للجميع أن زمن العودة الى الديار قد حان.
في طريق العودة أعرب الطلاب لمعلميهم عن سعادتهم الغامرة وارتياحهم من هذه الرحلة وأنهم يشكرون إدارتهم جزيل الشكر متطلعين إلى رحلات أخرى.
