وتعددت الأسباب وأغلبية الاغتيالات تأتي بدوآفع التعاطي بالمخدرات والبعض الآخر بسبب مشاكل ونزاعات حول ارآضي والآخرى تصفية حسابات سياسية ..
جرائم لم نسمع عنها سابقاً “اغتصابات لأطفال ” إبادة أسرة كاملة ”
إنتشار العصابات كذلك بشكل رهيب
كل هذا خلال السنوات الثلاث الأخيرة لم نكن نسمع قبلها بمثل هذه الجرائم ونادراً ماكان تأتينا خبر أغتيال بالخطئ
قائد في المقاومة : يؤكد لنا أن هذا الانفلآت أتى كـ نتيجة طبيعية لغياب الدولة وايضاً للتعدد الجِهات التي أفرزتها الحرب.
الأغلبية من ناشطون يؤكدون بإن غياب المحاكم والحسم السريع بتنفيذ أحكام القِصاص. .
هو السبب الرئيسي في انتشار الجريمة..
كـ قضية إغتصاب الأطفال وأغتيال علي عوض اليافعي وأغتيال الدكتورة نجاة وأسرتها. .
ناشطون أطلقوا منذو أربع سنوات تحذير من انتشار تجارة المخدرآت وألتي أصبحت الآن منتشرة حسب معلومات في كل الجنوب .لم نجد اذآن صاغية الى الآن كذالك تتحمل الحكومة المسؤولية بتعاطيها السلبي
اليوم نسمع دافع اغتيال هو الأول أغتال اخ اخوه بسبب كأسة “ماء”
العثور على طفل مفصول الجسد
السؤال التالي الى متى تستمر الجرائم. نوجه السؤال للجهات المعنية.
