[su_label type=”info”]سمانيوز/تهنئة/خاص[/su_label]
أجمل التهاني والتبريكات معطرة بالورود والياسمين، نزفها للدكتور مراد عبد الله أحمد المليكي، وذلك بمناسبة تخرجه من جامعة مارتن لوثر الالمانية طب بشري بتقدير ممتاز.
بعد سنوات من الجد والاجتهاد والمثابرة، وفي بلد الطب (المانيا) هاهو اليوم الطالب مراد المليكي يحصد ثمرة أتعابه وجهوده وذلك في أكبر جامعات العالم تطوراً وتقدماً، هاهو اليوم يحتفل بحصوله على درجة الامتياز في الطب البشري، بعد ان تجاوز كل العقبات التي كانت أمامه، تجاوزها بالعزيمة والإصرار والصبر برغم كل الظروف التي لازمته أثناء الدراسة، إلا إن عزيمته كانت الأقرب لهذا اليوم .
حزم أمتعته ذات يوم متوجهاً الى بلد الغربة (المانيا)، وفي ذهنه الكثير من الأحلام والكثير من الطموح والكثير من الخوف، لان البلد المقصود هي المانيا، ولأن الدراسة ستكون الأصعب على مستوى العالم، لكن عندما يملك الإنسان الذكاء والعزيمة تتذلل أمامه الصعاب وتصغر العقبات، ويتحقق الطموح ويكتمل الحلم ليصبح حقيقة .
هكذا بدأ الدكتور مراد المليكي مشواره من منطقة الحنكة بحالمين، منطقة العلم والمعرفة منطقة الكوادر والنوابق، بدأ مشواره العلمي في مدرسة جنادة ليكمل تعليمه الأساسي فيها، حيث كانت اللبنات الأساسية من هذه المدرسة العريقة، التي نثرت جميع طلابها في شتى جامعات العالم، وبعدها أنتقل لإنهاء دراسته الثانوية في مدرسة حالمين النموذجية (سعيد صالح قاسم حالياً )، المدرسة الأولى على مستوى المحافظة (محافظة لحج) المدرسة التي تخرج منها المئات من الكوادر.
كان نعم الطالب المثالي والمثابر صاحب الإخلاق العالية والرفيعة وبشهادة كل من عرفوه من طلاب ومعلمين، وفي بلد الطب المانيا كانت محطته الأخيرة ليكون بنفس التفوق والاجتهاد، تفوق على زملاءه الالمان برغم اختلاف اللغة لكن لاشيء مستحيل أمام الطموح.
هاهو اليوم يكمل دراسته بتفوق وامتياز ليرفع رؤوس كل ابناء حالمين بهذا النجاح العظيم، فهنيئاً لنا ولك يادكتور مراد، ولايسعنا إلا إن نقول لك: مبارك لك هذا التفوق ونتمنى لك المزيد من النجاحات.
وبإذن الله سوف يواصل دراساته العليا في نفس الجامعة على نفقته الخاصه، للتخصص في أمراض القلب والباطنية.
المهنئون: ابناء قبيلة المليكي بحالمين، محافظة لحج.
بعد سنوات من الجد والاجتهاد والمثابرة، وفي بلد الطب (المانيا) هاهو اليوم الطالب مراد المليكي يحصد ثمرة أتعابه وجهوده وذلك في أكبر جامعات العالم تطوراً وتقدماً، هاهو اليوم يحتفل بحصوله على درجة الامتياز في الطب البشري، بعد ان تجاوز كل العقبات التي كانت أمامه، تجاوزها بالعزيمة والإصرار والصبر برغم كل الظروف التي لازمته أثناء الدراسة، إلا إن عزيمته كانت الأقرب لهذا اليوم .
حزم أمتعته ذات يوم متوجهاً الى بلد الغربة (المانيا)، وفي ذهنه الكثير من الأحلام والكثير من الطموح والكثير من الخوف، لان البلد المقصود هي المانيا، ولأن الدراسة ستكون الأصعب على مستوى العالم، لكن عندما يملك الإنسان الذكاء والعزيمة تتذلل أمامه الصعاب وتصغر العقبات، ويتحقق الطموح ويكتمل الحلم ليصبح حقيقة .
هكذا بدأ الدكتور مراد المليكي مشواره من منطقة الحنكة بحالمين، منطقة العلم والمعرفة منطقة الكوادر والنوابق، بدأ مشواره العلمي في مدرسة جنادة ليكمل تعليمه الأساسي فيها، حيث كانت اللبنات الأساسية من هذه المدرسة العريقة، التي نثرت جميع طلابها في شتى جامعات العالم، وبعدها أنتقل لإنهاء دراسته الثانوية في مدرسة حالمين النموذجية (سعيد صالح قاسم حالياً )، المدرسة الأولى على مستوى المحافظة (محافظة لحج) المدرسة التي تخرج منها المئات من الكوادر.
كان نعم الطالب المثالي والمثابر صاحب الإخلاق العالية والرفيعة وبشهادة كل من عرفوه من طلاب ومعلمين، وفي بلد الطب المانيا كانت محطته الأخيرة ليكون بنفس التفوق والاجتهاد، تفوق على زملاءه الالمان برغم اختلاف اللغة لكن لاشيء مستحيل أمام الطموح.
هاهو اليوم يكمل دراسته بتفوق وامتياز ليرفع رؤوس كل ابناء حالمين بهذا النجاح العظيم، فهنيئاً لنا ولك يادكتور مراد، ولايسعنا إلا إن نقول لك: مبارك لك هذا التفوق ونتمنى لك المزيد من النجاحات.
وبإذن الله سوف يواصل دراساته العليا في نفس الجامعة على نفقته الخاصه، للتخصص في أمراض القلب والباطنية.
المهنئون: ابناء قبيلة المليكي بحالمين، محافظة لحج.
