أخبار عربية
روسيا تعارض مشروع قرار فرنسي بنشر مراقبين دوليين في حلب
[bs_label type=”info”]سما نيوز / حلب / وكالات[/bs_label][su_spacer size=”10″]
أعلن السفير الروسي في الأمم المتحدة الأحد أن بلاده ستسخدم الفيتو ضد مشروع قرار فرنسي، يدعو إلى نشر مراقبين دوليين للإشراف على إجلاء المدنيين من شرق حلب.
أكد السفير الروسي في الأمم المتحدة الأحد أن بلاده ستستخدم الفيتو ضد مشروع قرار فرنسي يطلب إرسال مراقبين للإشراف على عملية إجلاء المدنيين من شرق مدينة حلب السورية.
وقال فيتالي تشوركين “لا يمكننا السماح بالتصويت على هذا النص لأنه كارثة”.
ويتوقع أن يجتمع مجلس الأمن للتصويت على هذا القرار اعتبارا من الساعة 11,00 (16,00 ت غ).
ميدانيا، قال التلفزيون السوري الرسمي، نقلا عن مراسله في حلب، اليوم الأحد إن حافلات تقل مسلحين من شرق المدينة وأسرهم بدأت في مغادرة آخر قطاع تسيطر عليه المعارضة المسلحة في المدينة.
وذكر أن اتفاقا بين الحكومة والمعارضة المسلحة لإجلاء الناس من شرق حلب مقابل إجلاء أشخاص من قريتي الفوعة وكفريا اللتين تحاصرهما المعارضة، دخل حيز التنفيذ.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان والتلفزيون الرسمي السوري، إن عدة حافلات لإجلاء المرضى والمصابين من قريتي الفوعة وكفريا المحاصرتين، تعرضت للهجوم والحرق اليوم الأحد.
وقالت وسائل الإعلام الرسمية السورية إن “إرهابيين مسلحين” -وهو تعبير تستخدمه لوصف مقاتلي جماعات المعارضة التي تحارب ضد الأسد- هاجموا خمس حافلات وأحرقوها ودمروها.
وقال مسؤول في جماعات المعارضة المسلحة، إن حشودا غاضبة ومعها على الأرجح قوات موالية للحكومة هي التي نفذت هذا الهجوم.
أكد السفير الروسي في الأمم المتحدة الأحد أن بلاده ستستخدم الفيتو ضد مشروع قرار فرنسي يطلب إرسال مراقبين للإشراف على عملية إجلاء المدنيين من شرق مدينة حلب السورية.
وقال فيتالي تشوركين “لا يمكننا السماح بالتصويت على هذا النص لأنه كارثة”.
ويتوقع أن يجتمع مجلس الأمن للتصويت على هذا القرار اعتبارا من الساعة 11,00 (16,00 ت غ).
ميدانيا، قال التلفزيون السوري الرسمي، نقلا عن مراسله في حلب، اليوم الأحد إن حافلات تقل مسلحين من شرق المدينة وأسرهم بدأت في مغادرة آخر قطاع تسيطر عليه المعارضة المسلحة في المدينة.
وذكر أن اتفاقا بين الحكومة والمعارضة المسلحة لإجلاء الناس من شرق حلب مقابل إجلاء أشخاص من قريتي الفوعة وكفريا اللتين تحاصرهما المعارضة، دخل حيز التنفيذ.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان والتلفزيون الرسمي السوري، إن عدة حافلات لإجلاء المرضى والمصابين من قريتي الفوعة وكفريا المحاصرتين، تعرضت للهجوم والحرق اليوم الأحد.
وقالت وسائل الإعلام الرسمية السورية إن “إرهابيين مسلحين” -وهو تعبير تستخدمه لوصف مقاتلي جماعات المعارضة التي تحارب ضد الأسد- هاجموا خمس حافلات وأحرقوها ودمروها.
وقال مسؤول في جماعات المعارضة المسلحة، إن حشودا غاضبة ومعها على الأرجح قوات موالية للحكومة هي التي نفذت هذا الهجوم.