سمانيوز/خاص
طرح الكاتب الجنوبي، محمد ناصر العولقي، رؤية مثيرة للجدل حول الحلول المناسبة للأزمات المستمرة في دول مثل سوريا، العراق، اليمن، والجنوب.
وأشار العولقي إلى أن هذه الدول تعاني من صراعات آيدلوجية متناقضة وحماسة ثورية أنهكت الشعوب ومزقت الإمكانيات، نتيجة التنافس المستمر على السلطة واحتكارها.
واقترح العولقي، في تدوينة، أن النظام الملكي الدستوري قد يكون الدواء المناسب لهذه الأزمات، حيث يُخصص لكل جهة دورها: “ما لله لله، وما لقيصر لقيصر، وما للشعب للشعب”، مع هدف تحقيق الاستقرار وتجنب الصراعات.
لكنه تساءل في نهاية حديثه: “من يستطيع أن يكون الملك؟”، مشيراً إلى التحديات التي تواجه تطبيق هذا النظام في سياق هذه الدول.
