[su_label type=”info”]سما نيوز/تقرير/خاص[/su_label]
إذاً فقد عادت الساحةُ الجنوبية مُجدداً وعاد الشعب مواصلاً سيناريوا ما قبل ٢٠١٥م ،
ماذا يُريد بعودتهِ إلى ساحة خور مكسر؟
نعم إنها إرادة شعب وقصة كفاح وذكرى أفراح وإحتفاء عيد،
لربما مُراقبون رأوو أن إحتفالية ١٣-١٤ من اكتوبر قد تكون الفاصل بين منتهزي الشعب وقارعي الطبول مع أن معظم جبهات الجنوب مشتعلةً بالمعارك القتالية ما بين المقاومة الجنوبية ومليشيا الحوثي وهلافيت صالح،
دخلوا إلى الساحة وهتفوا بشعارتٍ لعلها غريبةٍ مع الواقع وهي لا تطابق المرحلة مع أن تحرير الجنوب قد تم ، ولم يتبقى سوى الإستقلال ،
قياداتَُ اعتلت المنصة وكيانَُ سياسي أخبر الحاضرين أنهُ آتي لا محاله ،
قادةًُ آخرون لم يأتُ بعد مع أن الصور حاضرة الساحة ولو كانوا غير متواجدين ،
ماذا يعني ولماذا كثفوا برفع صور القيادي حسن باعوم ، وما هو سر تبادل الصور من يمين الساحة إلى يسارها ، ولماذا صور الخليجيين لم تكن متواجدة كما تعودنا مسبقاً،
توافق الحاضرون على مشروعٍ واحدً فقط وهو (الكيان السياسي الجنوبي الموحد) الذي اطلقه حاكم عدن ومحافظها اللواء عيدروس الزبيدي ،
لكن الغرف المغلقة دائماً تُشكل خلخلةً بِأثارة الوضع وعدم ترك الآخرين يؤدون مهامهم و دورهم لخدمة القضية المُعقدة،
من مختلف شرائح المجتمع وفئآتهُ العمرية توافدوا إلى ساحة العروض ولم تقتصر الطريق على أبناء محافظتي المهرة وحضرموت وبرغمِ المسافات البعيدةِ فقد شدو رحالهم وحطوها مساءً يوم أمس الخميس ،
والم تخرج بِأنجاز لكن الجنوبيين أصبحت ساحة العروض بالنسبةِ لهم (مُقدسة) والأعياد في تلك أيامها يعتبرُ اليوم المقدس لديهم ،
مُحللين سياسيين لم يكتفوا بأقوالهم أن شعب الجنوب عصيٍ ، بل قالوا انه الشعب الوحيد في العالم الذي لا مثيل لهُ بالصبرِ والنضال والقتال والشجاعة والمخلص لوطنه الجنوب العربي،
يا ترا منهم القادة المستحقون لميداليات القيادة ، وعن ماذا يراهنون ،
وهل الصراع ما زال بين شعب الجنوب وشعب الشمال ام أن قادة الجنوب هو الصراع الحقيقي الدائر بينهم ؟
ماذا يُريد بعودتهِ إلى ساحة خور مكسر؟
نعم إنها إرادة شعب وقصة كفاح وذكرى أفراح وإحتفاء عيد،
لربما مُراقبون رأوو أن إحتفالية ١٣-١٤ من اكتوبر قد تكون الفاصل بين منتهزي الشعب وقارعي الطبول مع أن معظم جبهات الجنوب مشتعلةً بالمعارك القتالية ما بين المقاومة الجنوبية ومليشيا الحوثي وهلافيت صالح،
دخلوا إلى الساحة وهتفوا بشعارتٍ لعلها غريبةٍ مع الواقع وهي لا تطابق المرحلة مع أن تحرير الجنوب قد تم ، ولم يتبقى سوى الإستقلال ،
قياداتَُ اعتلت المنصة وكيانَُ سياسي أخبر الحاضرين أنهُ آتي لا محاله ،
قادةًُ آخرون لم يأتُ بعد مع أن الصور حاضرة الساحة ولو كانوا غير متواجدين ،
ماذا يعني ولماذا كثفوا برفع صور القيادي حسن باعوم ، وما هو سر تبادل الصور من يمين الساحة إلى يسارها ، ولماذا صور الخليجيين لم تكن متواجدة كما تعودنا مسبقاً،
توافق الحاضرون على مشروعٍ واحدً فقط وهو (الكيان السياسي الجنوبي الموحد) الذي اطلقه حاكم عدن ومحافظها اللواء عيدروس الزبيدي ،
لكن الغرف المغلقة دائماً تُشكل خلخلةً بِأثارة الوضع وعدم ترك الآخرين يؤدون مهامهم و دورهم لخدمة القضية المُعقدة،
من مختلف شرائح المجتمع وفئآتهُ العمرية توافدوا إلى ساحة العروض ولم تقتصر الطريق على أبناء محافظتي المهرة وحضرموت وبرغمِ المسافات البعيدةِ فقد شدو رحالهم وحطوها مساءً يوم أمس الخميس ،
والم تخرج بِأنجاز لكن الجنوبيين أصبحت ساحة العروض بالنسبةِ لهم (مُقدسة) والأعياد في تلك أيامها يعتبرُ اليوم المقدس لديهم ،
مُحللين سياسيين لم يكتفوا بأقوالهم أن شعب الجنوب عصيٍ ، بل قالوا انه الشعب الوحيد في العالم الذي لا مثيل لهُ بالصبرِ والنضال والقتال والشجاعة والمخلص لوطنه الجنوب العربي،
يا ترا منهم القادة المستحقون لميداليات القيادة ، وعن ماذا يراهنون ،
وهل الصراع ما زال بين شعب الجنوب وشعب الشمال ام أن قادة الجنوب هو الصراع الحقيقي الدائر بينهم ؟
