الجنوب العربي
القيادي بالمقاومة الجنوبية/ علي محسن السليماني المقاومة في شبوة لم تتلقى دعم من التحالف سوى الوعود
[su_label type=”info”]سمانيوز/شبوة/خاص[/su_label][su_spacer size=”10″]
اعلن رئيس اللجنة التنسيقية لقوى “الحراك الجنوبي” والمقاومة في محافظة شبوة الشيخ علي محسن السليماني “أن إقرار اللجنة التنسيقية للحراك والمقاومة في شبوة سيعكس نفسه بشكل إيجابي على مستوى الجنوب كله”، مشيراً إلى الأثر القوي لهذه الخطوة على المقاومة في استعادة السيطرة على ما تبقى من مناطق في يد قوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح وميليشيات الحوثي.
وقال السليماني في تصريح”صحفي، “هناك ثلاث مديريات وهي مديريات بيحان (بيحان العليا وعسيلان وعين) ماتزال تحت سيطرة الميليشيات من بين 17 مديرية في شبوة وإذا ما تمكنت المقاومة من امتلاك الدعم اللازم من الأسلحة والعتاد فسيكون بإمكانها استعادة السيطرة على تلك المديريات وطرد الميليشيات منها”.
ولفت إلى أن الذي مكن الميليشيات من البقاء طوال هذه الفترة في تلك المديريات هو قلة الإمكانات لدى المقاومة وقوات الجيش الوطني، مضيفاً أن “المقاومة تقاتل بالأسلحة التقليدية التي تمتلكها، أما بالنسبة للرجال فلديها ما يكفيها من المقاتلين وليس لدينا مشكلة في هذا الجانب، لكن المشكلة أننا حاولنا التواصل عبر أكثر من قناة مع الحكومة وقوات والتحالف العربي لدعم المقاومة ولم نتلق سوى الوعود
وقال السليماني في تصريح”صحفي، “هناك ثلاث مديريات وهي مديريات بيحان (بيحان العليا وعسيلان وعين) ماتزال تحت سيطرة الميليشيات من بين 17 مديرية في شبوة وإذا ما تمكنت المقاومة من امتلاك الدعم اللازم من الأسلحة والعتاد فسيكون بإمكانها استعادة السيطرة على تلك المديريات وطرد الميليشيات منها”.
ولفت إلى أن الذي مكن الميليشيات من البقاء طوال هذه الفترة في تلك المديريات هو قلة الإمكانات لدى المقاومة وقوات الجيش الوطني، مضيفاً أن “المقاومة تقاتل بالأسلحة التقليدية التي تمتلكها، أما بالنسبة للرجال فلديها ما يكفيها من المقاتلين وليس لدينا مشكلة في هذا الجانب، لكن المشكلة أننا حاولنا التواصل عبر أكثر من قناة مع الحكومة وقوات والتحالف العربي لدعم المقاومة ولم نتلق سوى الوعود