تهاني

الدكتوراة بامتياز للباحث “حسن عبد الله البطاطي” بكلية التربية جامعة عدن

سمانيوز/العاصمة عدن

في صباح يوم الخميس بتاريخ 27/10/2022 الموافق ٢/ربيع ثاني لعام ١٤٤٤ه‍ وفي رحاب قاعة سليمان العيسي بكلية التربية – جامعة عدن

نال الباحث حسن عبدالله علي البطاطي درجة الدكتوراه من كلية التربية قسم المناهج وطرائق التدريس عن أطروحته الموسومة ب” أثر استراتيجيتي السرد القصصي والمناقشة في اكتساب التلاميذ للمفاهيم العقدية المتضمنة في كتاب التربية الإسلامية للصف الثامن الأساسي”.
وتكونت لجنة المناقشة من : الأستاذ الدكتور/ أنيس أحمد طايع – رئيسا ومشرفا علميا من (جامعة عدن) 
والأستاذ الدكتور / حسن عمر المطري – عضوا ومناقشا خارجيا من (جامعة الحديدة)، 
والدكتورة / رضية عبدالله علي الزيدي – عضوا ومناقشا داخليا من (جامعة عدن).
وقد أشادت لجنة المناقشة بالأطروحة وبالجهود التي بذلها الباحث في أطروحته.
وبهذا فقد منحته لجنة المناقشة درجة الدكتوراه بامتياز مع التوصية بطباعة الرسالة ونشرها محليا في الجامعات اليمنية ونشرها وتبادلها دوليا بين الجامعات العربية.
وقد أشادت اللجنة بقوة حجة الباحث وبراعته في الدفاع عن آرائه في أطروحته المتميزة، وكان محل إعجاب الحاضرين.

حضر المناقشة: الدكتور/سالم لجدع-عميد كلية التربية- جامعة عدن،  والدكتور/ سالم بسيس- نائب عميد كلية التربية -جامعة عدن،  والأستاذة الدكتورة /سيناء المنصوري -رئيسة قسم المناهج وطرائق التدريس -كلية التربية -جامعة عدن، والأستاذ الدكتور /خالد العزاني -رئيس مركز اللغة العربية -جامعة عدن، والدكتور نادر العمري أستاذ التاريخ المساعد بكلية الآداب جامعة عدن،  وعدد من الأساتذة والأكاديميين. وحضر المناقشة كذلك عدد من الشخصيات الإجتماعية منهم: الشيخ/ عبدالله بن أحمد صلاح البطاطي، والشيخ/ محمود أحمد محسن البطاطي -شيخ مكتب اليزيدي، والشيخ /محسن عبدالله ناصر البطاطي، والمهندس/ عبدالرب العمري،  وأسرة الباحث وزملاؤه والأصدقاء والمحبون.

وفي الختام أتمنى للدكتور حسن عبدالله البطاطي كل التوفيق والنجاح في حياته العلمية والعملية سائلا المولى عزوجل أن يوفقه في جميع أموره وأن ينفع به الإسلام والمسلمين وأن يسير على دربه طلاب العلم 
فهو خير مثال وقدوة للهمة العالية والاجتهاد والمثابرة وهو خير من يقتدى به.
له مني كل الحب والتقدير والاحترام مع تمنياتي له بموفور الصحة والعافية.

تقدم بالتهنئة:
أحمد عبدالله أحمد البطاطي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى