آداب و ثقافة

«طوفان غزة .. وصمودها الأبدي» خاطرة لـ أثمار المحروقي

سمانيوز/خاص

ننام ولا ينامون

ينزفون دمًا ولا يندمون ،

بل أنهم مستمرون لايتوقفون.

طوفانهم أذل أحذية إسرائيل واليهود جاءهم عزرائيل

تجمع الكفر وألقوا باللوم على الأطفال

وهذه طبيعة الأنذال

أرادوا تمزيق الأجسام

ونسوا أن هناك أبطالا اسمهم القسام،

استطاع القسام زرع قنبلة موقوتة في قلوب الجبناء الأنذال،

وقادة العرب كعادتهم الهرب ،

فقد ماتت فيهم النخوة والأخلاق والأدب ،

ولكن الطوفان قادم ليضربكم بنعالكم

غزة علمينا معنى الفداء

علمينا كيف نُجيب النداء

للأسف مات الرجال ، ولم يبق منا سوى النساء.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى